آخر الأخبار
- هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف
- الحرب على غزة مباشر.. القسام تبث تسجيلا لأسير لديها ومقتل جنديين برفح
- إكتشفوا أقوى عملة عربية لعام 2025.. أين مرتبة لبنان؟
- قصفها حزب الله.. إقرأوا ما قيل عن منطقة إسرائيلية
- عشية الإنتخابات وبالفيديو: رسالة سلام لكم!
- مفاجأة جديدة عن شقة صيدا والأجنّة البشرية.. ما كُشف مثير!
- بيع أسماك قرش في لبنان.. ما القصة؟
- السيدات في الميدان البلدي والاختياري.. فمن هنّ المرشّحات؟
- تفاعل مع تعليق تركي آل الشيخ على فوز الأهلي باللقب الآسيوي
- الإمارات تدين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا
- مطالب سياسية ودينية تجمع أحزاب بنغلاديش في التظاهرات
- ألدريتش أميس: قصة أخطر عميل مزدوج في تاريخ الولايات المتحدة
- غداً.. هكذا تقترع وهذه هي المستندات المطلوبة!
- رسالة من الأهلي المصري إلى أهلي جدة بعد فوزه باللقب القاري
- من اللاعبين الفائزين بالجوائز الفردية في دوري أبطال آسيا؟
- سالم صالح بن بريك رئيسا للوزراء في اليمن بعد استقالة الحكومة
- محافظ السويداء: الاتفاق مع وجهاء الطائفة الدرزية ما يزال قائما
- هل يمكن لحرب ترامب التجارية أن تشعل حربا حقيقية؟
في منطقة الذوق.. أنطوان قُتل بطريقة مروّعة إثر كمين مدبّر
شارك
استفاقت منطقة الذوق
صباح اليوم السبت على فاجعة مروّعة بعدما تبيّن أن الشاب أنطوان عاد، ابن بلدة
جبيل والمقيم في الذوق، قُتل بطريقة مروّعة إثر كمين مدبّر مساء أمس في منطقة عمشيت، وفق ما أفادت مندوبة "
لبنان 24 ".
وفي التفاصيل، فان المغدور وهو صاحب محل لبيع الكهرباء وإكسسوارات السيارات، تلقى اتصالاً من مجهول طلب مساعدته بسبب عطل في سيارة، استجاب عاد للنداء كعادته، محاولاً تقديم العون ، ليقع ضحية كمين غادر حيث وُضعت على وجهه قماشة مبلّلة يُرجّح أنها كانت تحتوي على مادة مخدّرة، ما أدى إلى تسميمه وقتله خنقًا.
التحقيقات لا تزال جارية من قبل القوى الأمنية لكشف ملابسات الحادثة وهوية الفاعلين.
وفي التفاصيل، فان المغدور وهو صاحب محل لبيع الكهرباء وإكسسوارات السيارات، تلقى اتصالاً من مجهول طلب مساعدته بسبب عطل في سيارة، استجاب عاد للنداء كعادته، محاولاً تقديم العون ، ليقع ضحية كمين غادر حيث وُضعت على وجهه قماشة مبلّلة يُرجّح أنها كانت تحتوي على مادة مخدّرة، ما أدى إلى تسميمه وقتله خنقًا.
التحقيقات لا تزال جارية من قبل القوى الأمنية لكشف ملابسات الحادثة وهوية الفاعلين.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك
