حراك خارجي ناشط يقوده رئيس الجمهورية جوزيف عون ورئيس الحكومة نواف سلام، وبعد زيارة الرئيس سلام الى سوريا التي جاءت نتاج الاحتضان السعودي للتواصل اللبناني السوري وعودة العلاقات والتنسيق، توجه الرئيس عون الى قطر، الدولة التي دعمت الجيش خلال ولايته كقائد للجيش وصولا الى انتخابه رئيسا للجمهورية، وتقول مصادر سياسية إن الزيارة أيضا تعنى بجس النبض حول استكمال المساعدات القطرية إن للجيش أو للبلاد ككل في شأن إعادة الاعمار.