آخر الأخبار
- خلاف داخل حزب الله.. إقرأوا ما قاله تقرير إسرائيليّ
- روسيا تقصف بلدة زيلينسكي وتعلن مقتل 85 عسكرياً أوكرانياً وأجانب
- خائفون.. ماذا قال إسرائيليون عن لبنان؟
- بصمات خلافية
- مقدمات النشرات المسائيّة
- الحرب على غزة.. قصف ونسف مباني في رفح وعمليات جديدة للحوثيين
- الحرب على غزة.. أبو عبيدة يحمّل نتنياهو المسؤولية عن حياة الأسرى ومظاهرات بمدن عربية
- لقطة لرونالدو ومدرب الهلال "تخطف الأنظار".. هذا ما حدث
- سي إن إن: مخاوف من تأثير الضربات ضد الحوثيين على جاهزية الجيش الأميركي
- اجتماع لقائد الجيش مع قادة الأجهزة الأمنية
- هذا ما ستشهده الكهرباء خلال شهرين
- دراسة صادمة.. الصراصير والسمك والفئران تهدد مباني بريطانيا
- إسرائيل تتحسب لمذكرات اعتقال جديدة من الجنائية الدولية
- مانشستر سيتي يودع دي بروين بعد إعلانه الرحيل
- روسيا تعلن قتل 85 جنديا وضابطا أجنبيا بقصف اجتماع في أوكرانيا
- هل أحبطت إسرائيل مخطط تركيا لنشر قوات في سوريا؟
- ثنائية رونالدو تقود النصر لحسم ديربي الرياض
- هل تستخدم فرنسا منع الحجاب سلاحا ضد المسلمين؟
الجمهورية: ملف السلاح لا يُعالج تحت المطرقة!
شارك
كتبت صحيفة الجمهورية، أن "عشية وصول أورتاغوس حاملة رسائل حازمة إلى المسؤولين حسب مصادر مطلعة، أبلغت هذه المصادر إلى «الجمهورية» انّ لبنان يمرّ في مرحلة تصاعد الضغوط الأميركية عليه بالترافق مع استمرار الأذية الإسرائيلية من خلال الاغتيالات والاعتداءات المتنقلة، وذلك لدفعه إلى القبول بأجندة واشنطن للوضع اللبناني والمنسقة مع تل أبيب".
ولاحظت المصادر انّ "واشنطن لا تزال تمعن في إحراج رئيسي الجمهورية والحكومة في ملف سلاح «حزب الله»، المفترض أن يخضع إلى النقاش في إطار حوار حول استراتيجية الأمن الوطني التي تنبثق منها الاستراتيجية الدفاعية، في حين أنّ الولايات المتحدة تريد حسم هذا الملف على إيقاع سرعتها التي لا تأخذ في الحسبان خصوصية الواقع اللبناني وتوازناته".
ولفتت المصادر إلى أنّ "ليس أمام لبنان الرسمي سوى محاولة احتواء الضغوط وامتصاصها والسعي إلى اقناع الولايات المتحدة بأنّ ملف السلاح يُعالَج ضمن الحوار الداخلي وليس تحت «المطرقة» التي من شأنها أن تفضي إلى الفوضى وليس الاستقرار".
ولفتت المصادر إلى أنّ "ليس أمام لبنان الرسمي سوى محاولة احتواء الضغوط وامتصاصها والسعي إلى اقناع الولايات المتحدة بأنّ ملف السلاح يُعالَج ضمن الحوار الداخلي وليس تحت «المطرقة» التي من شأنها أن تفضي إلى الفوضى وليس الاستقرار".
المصدر:
الجديد
شارك
