لا تزال المملكة
العربية
السعودية مهتمة بالساحة
اللبنانية بشكل كبير بالرغم من شعور
البعض بأن الزخم السعودي تراجع بعد تشكيل الحكومة.
وبحسب المصادر فإن
السعودية تتعامل مع الساحتين
السورية واللبنانية بشكل متناسق، اي انها تنظر اليهما بطريقة مترابطة وعلى هذا
الاساس توازن مساهمتها السياسية فيهما.
وترى المصادر ان رعاية السعودية للقاء رسمي لبناني سوري دليل على ان الاهتمام مستمر لكن شكله وزخمه مرتبط
ايضا بمسار الامور وتطورها في
سوريا .