آخر الأخبار
- بين سوريا ولبنان.. هذا ما فعله حزب الله؟
- باسيل اتّخذ القرار… فهل يكسب الرهان؟
- ميقاتي في مؤتمر باريس لدعم لبنان: نعتمد عليكم لممارسة كل الضغوط اللازمة لتحقيق وقف إطلاق النار!
- بحضور عشرات الدول والمنظمات.. مؤتمر باريس لدعم لبنان انطلق
- طموح اسرائيل أبعد من الـ ٣ كلم.. والحرب لن تنتهي قريبا؟
- فرنسا وزمام المبادرة لدعم لبنان في المؤتمر الدولي ... خارطة طريق وآلية تحرك لوقف إطلاق النار
- ماكرون: يجب وقف الحرب سريعا في لبنان وتطبيق الـ1701
- بوتين: الشرق الأوسط على شفا حرب شاملة
- بعد هدفه "المذهل".. غوارديولا يتحدث عن هالاند
- شهيدان وطفلان جرحى في استهداف السيارة على طريق عاليه – الكحالة.. مراسل الجديد ينقل آخر المستجدات
- المقاومة الإسلامية: استهدفنا مستعمرة كريات شمونة بصلية صاروخية
- تعديات على الأملاك الخاصة في افقا.. والقوى الأمنية تتحرك
- هل الجيش اللبناني قادر على ملء الفراغ بالجنوب؟
- إسرائيل تعلن استهداف "هدفا مهما" لحزب الله جنوبي بيروت
- إسرائيل تقصف بالفوسفور.. ومقتل 3 من الجيش اللبناني
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتقال 200 فلسطيني شمال غزة
- عشرات الطوابق تناثرت كالرماد في ثوانٍ.. تعرف على قنبلة سبايس
- غيمة دخان أسود فوق المدنيين.. إسرائيل تستهدف سيارة بلبنان
شهادات أطفال من بيروت: رعب الطيران يلاحقنا!
شارك الخبر
في منطقة الرملة البيضا في بيروت، يروي أطفال نازحون ضمن خيم صغيرة لـ"لبنان24" لحظات الرعب التي يعيشونها بسبب التحليق المكثف للطيران المُسير الإسرائيلي فوق العاصمة.
ويقول الطفل "محمد" (11 عاماً) إنّ ما يجري يجعله يخاف جداً، مشيراً إلى أنه اعتاد على خرق الطيران الحربي لجدار الصوت، لكنه في الوقت نفسه يقول إن صوت "المسيّرات" مخيف أيضاً.
ويقول محمد الذي نزح من الضاحية الجنوبية لبيروت إنه خسرَ كل ألعابه في منزله، ويضيف: "ما أريده فقط هو العودة إلى منزلي وأصدقائي لكي ألعب معهم".
بدورها، تقول الطفلة نور (13 عاما) لـ"لبنان24" إنّ الوضع يجعلها تشعر بالرعب الشديد يومياً، مشيرة إلى أنها تريد الاستقرار مع عائلتها لأن الحرب جعلتها تعيش على الطريق من دون أي مأوى.
ويقول الطفل "محمد" (11 عاماً) إنّ ما يجري يجعله يخاف جداً، مشيراً إلى أنه اعتاد على خرق الطيران الحربي لجدار الصوت، لكنه في الوقت نفسه يقول إن صوت "المسيّرات" مخيف أيضاً.
ويقول محمد الذي نزح من الضاحية الجنوبية لبيروت إنه خسرَ كل ألعابه في منزله، ويضيف: "ما أريده فقط هو العودة إلى منزلي وأصدقائي لكي ألعب معهم".
بدورها، تقول الطفلة نور (13 عاما) لـ"لبنان24" إنّ الوضع يجعلها تشعر بالرعب الشديد يومياً، مشيرة إلى أنها تريد الاستقرار مع عائلتها لأن الحرب جعلتها تعيش على الطريق من دون أي مأوى.
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
