آخر الأخبار
- قبل التوغل البري.. إليكم ما قامت به إسرائيل في لبنان
- بين سوريا ولبنان... تقرير يكشف ما تفعله إيران بعد اغتيال نصرالله
- تتميّز بدقتها... ما هي صواريخ فادي التي يقصف حزب الله بها إسرائيل؟
- بعد اغتيال نصرالله... كيف سيكون وضع حزب الله عند انتهاء الحرب؟
- الصين تكشف موقفها من التوغل الإسرائيلي في لبنان
- مسؤول أميركي كبير: إيران تستعد لشن هجوم على إسرائيل
- مصر.. اتحاد الكرة يعلن موعد انتخابات المجلس الجديد
- وزير الاشغال علي حمية لـ #الجديد: سيتم إرسال ورشة لفتح الطريق المتضرر جراء الغارة الاسرائيلية التي استهدفت العاصمة بيروت
- قبل القصف الإسرائيليّ على بيروت... قوى الأمن أوقفت شخصاً هذا ما كان يقوم به
- إسرائيل تنشر فيديو من داخل نفق لـحزب الله.. هذا ما وجدته في داخله
- مراسلة الجديد: لا معطيات حول الاستهداف الاسرائيلي في محيط السفارة الكويتية
- مراسلة الجديد: الاجهزة الامنية ألقت القبض على شخص بسبب تصرفاته "المشبوهة" قبيل القصف الاسرائيلي على العاصمة بيروت
- مسؤول أمني يكشف.. هل توجد نية إسرائيلية بالتقدم نحو بيروت؟
- الجيش الإسرائيلي: دمرنا أكثر من 700 هدف لحزب الله
- إسرائيل تستدعي أربعة ألوية احتياط لجبهة لبنان
- وزير إسرائيلي يكشف "معنى عودة سكان الشمال" إلى منازلهم
- إسرائيل تعلن استهداف بنى تحتية.. ومنصات إطلاق لحزب الله
- لقاءات عدة لبري في عين التينة.. والبحث في آخر التطورات الأمنية
بلاسخارت: ما زال هناك بصيص أمل لنجاح الجهود الديبلوماسية
شارك الخبر
قالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة جينين هينيس - بلاسخارت، في بيان :
"ما كنا نخشاه حصل. في ظل الضربات التي طالت كافة أرجاء لبنان، بما في ذلك في قلب بيروت والتوغلات عبر الخط الأزرق، يتصاعد العنف إلى مستويات خطيرة.
كل صاروخ يطلق وكل قنبلة تسقط وكل غارة أرضية تنفذ، تبعد الأطراف أكثر عن الغاية المتوخاة من قرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) كما تباعد بينهم وبين خلق الظروف اللازمة للعودة الآمنة للمدنيين على جانبي الخط الأزرق.
دائرة العنف الجارية لن تحقق لأي طرف مبتغاه. ما زال هناك بصيص أمل لنجاح الجهود الديبلوماسية، لكن السؤال هل ستغتنم تلك الفرصة أم يجري اهدارها؟".
"ما كنا نخشاه حصل. في ظل الضربات التي طالت كافة أرجاء لبنان، بما في ذلك في قلب بيروت والتوغلات عبر الخط الأزرق، يتصاعد العنف إلى مستويات خطيرة.
كل صاروخ يطلق وكل قنبلة تسقط وكل غارة أرضية تنفذ، تبعد الأطراف أكثر عن الغاية المتوخاة من قرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) كما تباعد بينهم وبين خلق الظروف اللازمة للعودة الآمنة للمدنيين على جانبي الخط الأزرق.
دائرة العنف الجارية لن تحقق لأي طرف مبتغاه. ما زال هناك بصيص أمل لنجاح الجهود الديبلوماسية، لكن السؤال هل ستغتنم تلك الفرصة أم يجري اهدارها؟".
المصدر:
لبنان ٢٤
شارك الخبر
