آخر الأخبار
- صدور إرادة ملكية سامية
- الحرب على غزة.. إضراب يشل إسرائيل وزامير يصدّق على خطط احتلال مدينة غزة
- توضيح حكومي حول قانون الكهرباء الجديد
- العزام: قانون الكهرباء الجديد يعزز التخزين ويكفل الشفافية
- جامعات تحقّق إنجازات دولية ومحلية
- إعادة خدمة العلم للشباب الأردني .. رسائل ردع وطنية واستراتيجية في ظل التوترات الإقليمية
- بيان من الاتحاد الإماراتي ضدّ العين: التزموا بمبادئ الاحترام
- خبيرة لغة الجسد تكشف سلوكيات غير لفظية مثيرة من لقاء ترامب وبوتين
- زيلينسكي: الضمانات الأمنية يجب أن توفر حماية في البر والجو والبحر
- مجلة أميركية: هذه شروط إنجاح عودة اللاجئين السوريين لبلدهم
- مئات الآلاف يشلون تل أبيب وغالانت ورؤساء جامعات ينضمون لهم
- ولي عهد الأردن يعلن عن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم قريبا
- الأمن يكشف تفاصيل الفيديو المتداول للشخص المقيَّد
- الأمن العام: فيديو الشخص المقيّد من قبل ذويه قديم وحماية الأسرة أحالت القضية والأطراف للقضاء
- كومان يكشف سبب موافقته على الانضمام إلى النصر السعودي
- روبيو: قادة أوروبا لن يأتوا "لحماية زيلينسكي من التنمر"
- مصر تعلق على تقارير عن مشاورات إسرائيلية لنقل سكان غزة
- بعد معاقبته.. أحمد فتوح يعتذر للزمالك ويقدم وعدًا للجماهير
الأمن يكشف تفاصيل الفيديو المتداول للشخص المقيَّد
شارك
الوكيل الإخباري- قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن إدارة حماية الأسرة استقبلت شكوى قدّمها شخص وأخته بتعرّضهما للاعتداء من قبل والدهما وإخوتهما، حيث تم التحقيق في القضية وعرض الشخصين على الطبيب الشرعي، وجرى ضبط كافة الأطراف وإحالتهم إلى القضاء.
وأكد الناطق الإعلامي أن الفيديو الذي جرى نشره من قبل المشتكي، والذي ظهر خلاله مقيداً بواسطة حبال ومتعرّضاً لاعتداء نفسي وجسدي، هو قديم ويعود لعدة أشهر، وقد تم ضبطه وإرفاقه مع ملف القضية وإرساله إلى القضاء.
كما فتحت إدارة حماية الأسرة دراسة اجتماعية لمتابعة الحالة الاجتماعية للمشتكين وتقديم الخدمات اللازمة لهما.
وأكد الناطق الإعلامي أن الفيديو الذي جرى نشره من قبل المشتكي، والذي ظهر خلاله مقيداً بواسطة حبال ومتعرّضاً لاعتداء نفسي وجسدي، هو قديم ويعود لعدة أشهر، وقد تم ضبطه وإرفاقه مع ملف القضية وإرساله إلى القضاء.
كما فتحت إدارة حماية الأسرة دراسة اجتماعية لمتابعة الحالة الاجتماعية للمشتكين وتقديم الخدمات اللازمة لهما.
المصدر:
الوكيل
شارك
