- الحرب على غزة.. الاحتلال يواصل مجازره والقسام تقتل قوة إسرائيلية ببيت لاهيا
- تحركات إسرائيلية.. أكراد سوريا على رقعة التجاذبات الإقليمية
- فيديو.. مسلحون ملثمون يضرمون النار في شجرة الميلاد بحماة
- عمّان تدشن أولى تحركاتها الدبلوماسية "العلنية" نحو دمشق
- لبنان.. مصير السجناء السوريين ينتظر موقف السلطات
- أردوغان: انتهاك وحدة أراضي سوريا "خط أحمر" بالنسبة لتركيا
- اتصال هاتفي بين وزيري خارجية الإمارات وسوريا.. ماذا بحثا؟
- ترامب: ماسك لن يصبح رئيسا لأميركا لهذا السبب
- الهجوم الكيميائي على دوما.. شهادات تدين نظام بشار الأسد
- بعد حادثة الدهس.. ألمانيا تحقق في ثغرات أمنية محتملة
- من هو "مؤسس الإمبراطورية المالية" لجماعة الإخوان المسلمين الذي رحل مؤخرا؟
- صحافة عالمية: إدارة سوريا الجديدة حققت نجاحا مبكرا وكسبت الدعم الدولي
- "حريق غامض".. تدمير مستودع قطع غيار مسيرات شاهد الإيرانية في روسيا
- قيادي بكتيبة جنين للجزيرة: سلاحنا موجه للاحتلال ولن نسمح بنزعه
- سوريا بعد الأسد.. وفود دبلوماسية بدمشق وإيران تتحدث عن علاقتها بالإدارة الجديدة
- برئاسة فرنسوا بايرو.. إعلان تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
- فايننشال تايمز: تغير خريطة الشرق الأوسط تحد كبير للغرب
- ماذا ينتظر الأقصى مع اقتراب عيد الأنوار اليهودي؟
رغم الهزيمة.. لماذا تستمر هاريس بطلب دعم المانحين؟
لا تزال الديمقراطية كامالا هاريس تدفع المانحين لتقديم المزيد من الأموال عقب خسارتها أمام الرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وبحسب قناة "سي بي إس"، قال أدريان هيموند، الديمقراطي من ميشيغن : "لقد أنفقت حملة هاريس بالتأكيد أكثر مما جمعته وهي الآن مشغولة بمحاولة جمع الأموال".
وأضاف أن إدارة حملة هاريس طلبت منه الأموال بعد خسارتها أمام ترامب .
وقال أحد الأشخاص المطلعين إن العجز المتوقع لحملة هاريس هو مبلغ صغير نسبيا مقارنة بحجم الحملة، التي أفادت بوجود 119 مليون دولار نقدًا في متناول اليد في منتصف أكتوبر.
ولكن الاستمرار بطلب دعم المانحين يسلط الضوء على النفقات والتحديات المباشرة التي يواجهها الديمقراطيون لمواجهة إدارة ترامب والاستعداد لانتخابات التجديد النصفي لعام 2026.
وقال باتريك ستوفر، المدير المالي لحملة هاريس، في بيان إنه "لم تكن هناك ديون مستحقة أو فواتير متأخرة في يوم الانتخابات ولن يكون".
وتستعد هاريس لمغادرة منصبها كنائبة للرئيس، دون خطط واضحة لما ستقوم به لاحقًا أو كيف ستستمر في حياتها كمواطنة، وهي المرة الأولى التي تجد فيها نفسها في هذا الوضع منذ انتخابها كمدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو في عام 2003.
أشار أصدقاؤها ومساعدوها وحلفاؤها السياسيون إلى أن التفكير في خطوتها التالية لا يزال مبكرًا، ولكنهم يرون أن لديها العديد من الخيارات المطروحة.
وقد تختار هاريس الترشح مرة أخرى، رغم عدم وجود دلائل على أن الديمقراطيين يسعون لترشيحها مجددًا، خاصة بعد فوز ترامب الساحق في المجمع الانتخابي.
المصدر:
سكاي نيوز
