- أخبار × 24 ساعة.. الحكومة تؤكد رفع البنزين ليس مبررًا لزيادة أسعار السلع
- ترامب يعلن إلغاء الاجتماع مع بوتين: "لم أشعر بالراحة"
- الرئيس السيسى: نتطلع للعمل مع الجانب الأوروبى لمنع انزلاق السودان إلى الفوضى.. صور
- الرئيس السيسى: مصر تولى اهتماما كبيرا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع الاتحاد الأوروبى
- كيف طمأن رئيس الوزراء المواطنين بعد رفع أسعار البنزين؟
- أعضاء الاتحاد الأوروبي يقفون ويصفقون لتحية الرئيس السيسي
- أستاذ بالأزهر: الاحتفال بالمولد النبوي سنة قرآنية ونبوية وليست بدعة
- غزة بعد الاتفاق.. 10 آلاف مفقود تحت الأنقاض وإدانات لمشروع ضم الضفة الغربية
- إدارة ترامب تفرض عقوبات على أكبر شركتي نفط روسيتين.. وتوجه رسالة إلى موسكو
- غزة بعد الاتفاق.. دفن جماعي لشهداء مجهولين وتصديق إسرائيلي أولي على ضم الضفة
- دوري أبطال أوروبا: ريال مدريد يهزم يوفنتوس وليفربول يستعيد نغمة الانتصارات
- رئيسة المفوضية الأوروبية: ندعم طموح مصر كى تصبح محطة للطاقة فى المنطقة
- الرئيس السيسى: ما حدث فى شرم الشيخ كان إنجازا حقيقيا وخطوة فى مسار ممتد
- الرئيس السيسى يشارك فى عشاء عمل أقيم تكريمًا له بحضور قادة أوروبا
- رئيسة المفوضية الأوروبية للرئيس السيسى: جهودك قوية لإنهاء الحرب على غزة
- "الخزانة الأميركية" تفرض عقوبات على أكبر شركات النفط الروسية
- ترامب ينفي منح أوكرانيا إذنا باستخدام صواريخ بعيدة المدى
- وزير الخزانة الأميركي: بوتين لم يكن صادقا وصريحا مع ترامب
أستاذ بالأزهر: الاحتفال بالمولد النبوي سنة قرآنية ونبوية وليست بدعة
قال الدكتور محمد مهنا، أستاذ بجامعة الأزهر، إن الموالد مشروعة بالكتاب والسنة وأقوال العلماء العاملين، موضحًا أن القرآن نفسه احتفى بيوم الميلاد على لسان سيدنا عيسى عليه السلام في قوله تعالى: "وسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيًا"، معتبرًا أن هذا السلام تكريم وتعظيم ليوم الميلاد.
وأضاف مهنا، خلال لقائه ببرنامح مساء DMC مع الإعلامى أسامة كمال، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتفل بيوم مولده بالصيام، إذ ثبت عنه أنه كان يصوم يوم الإثنين، ولما سُئل عن السبب قال: "ذلك يوم وُلدت فيه". وأكد أن الاحتفال بيوم الميلاد سنة قرآنية وسنة نبوية، وليست بدعة كما يروج البعض.
وأشار أستاذ الأزهر إلى أن المصريين عرفوا منذ القدم بارتباطهم العميق بمحبة آل البيت، موضحًا أن عادة ارتداء العمامة أو الطاقية الخضراء بدأت في عهد السلطان شعبان تمييزًا لأهل البيت، ومنذ ذلك الحين صارت رمزًا للمحبة والاحتفاء بالنسب الشريف.
وشدد مهنا على أن هناك خلطًا شائعًا بين التصوف الحقيقي وبين الممارسات المنسوبة خطأً إلى الدولة الفاطمية، مؤكدًا أن أئمة أهل السنة والجماعة والصوفية الحقيقيين ينهلون من معين الكتاب والسنة، ولا علاقة لهم بالغلو أو الانحرافات التي تُلصق بهم ظلمًا.
المصدر:
اليوم السابع
