في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
وأضاف قائلاً إن التطور التكنولوجي ومواقع التواصل الاجتماعي جعلت الطفل لم يعد يسمع فقط ممن حوله، بل يتلقى محتوى من كافة أنحاء العالم، وبأفكار وأساليب قد تتعارض تماما مع القيم الأسرية.
وصرح د. إيهاب عيد أستاذ الطب السلوكي خلال استضافته عبر برنامج الستات مايعرفوش يكدبوا المذاع على قناة CBC وتقدمه الاعلاميتين مني عبدالغني ومها بهنسي أن هذا الوضع يفرض على الأهل أدوار جديدة، تبدأ بالثبات في القرار، والحنان في التوجيه. مؤكدا أن القسوة لم تعد وسيلة تربية، بل أصبحت سبب في انقطاع العلاقة بين الآباء والابناء.