- أول تعليق من ترامب على إفراج حماس عن الأسرى اليوم
- فيديو.. أسرى فلسطينيون يحرقون "ملابس الإفراج"
- الأسرى الفلسطينيون يحرقون قمصان سجون الاحتلال فور الإفراج عنهم.. فيديو
- فيديو.. آثار تعذيب على سجين فلسطيني أفرجت عنه إسرائيل
- غزة بعد الاتفاق.. إنجاز المرحلة السادسة من تبادل الأسرى بين المقاومة وإسرائيل
- نص وثيقة القاهرة لرفض التهجير.. 6 أسباب تعزز بقاء الفلسطينيين على أراضيهم
- أول تعليق من ترامب بعد الإفراج عن 3 رهائن من غزة
- "نحاول إعادة اللبنانيين في طهران عبر بغداد".. وزير يكشف
- حان الموعد.. ترامب يذكر بضرورة الإفراج عن كل الأسرى
- مفاجأة فى قضية سفاح الإسكندرية.. الجثة الثالثة لـ"رجل وليس سيدة".. صور
- مصر.. رسالة "مفاجئة" من مرتضى منصور لرئيس النادي الأهلي
- نائب رئيس الوزراء: لدينا عيادات متنقلة لتقديم الدعم للمصابين من غزة
- المجلس القومى لحقوق الإنسان: المجتمع المدنى يطالب بإقامة دولة فلسطينية مستقلة
- الرئيس الأوكراني لمذيعة CNN: أخبرت ترامب أن بوتين يخاف منه
- ترامب: القرار بيد إسرائيل.. بعد إفراج حماس عن 3 رهائن
- تفاعل مع جملة قالها وكيل محمد صلاح عن مدرب ليفربول
- صحيفة إسرائيلية: تحرك عسكري مصري مقلق في سيناء
- ضمن الدفعة السادسة.. إسرائيل تطلق سراح الأسرى الفلسطينيين
ترامب يتحدى ميثاق الأمم المتحدة أمام العالم بتصريحاته حول تهجير الفلسطينيين
يستمر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى تصريحاته حول تهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر والأردن وهو التصور الذى رفضته الدولة المصرية رفضا قاطعا لا يقبل التأويل وكلما خرج بتصريح يلوح فى هذا الشأن يجد الرد المصرى فى الحال بالرفض التام بما لا يتيح مجال للتفكير والمناقشة فى الأمر، وعلى الرغم أن تصريحات الرئيس الأمريكى مخالفة لميثاق الأمم المتحدة إلا أنه لا يكف عن ترديدها.
حيث نصت المادة الأولى من ميثاق الأمم المتحدة فى الفصل الأول أن مقاصد الأمم المتحدة هي:
1- حفظ السلم والأمن الدولى، وتحقيقا لهذه الغاية تتخذ الهيئة التدابير المشتركة الفعالة لمنع الأسباب التى تهدد السلم ولإزالتها، وتقمع أعمال العدوان وغيرها من وجوه الإخلال بالسلم، وتتذرع بالوسائل السلمية، وفقا لمبادئ العدل والقانون الدولى، لحل المنازعات الدولية التى قد تؤدى إلى الإخلال بالسلم لتسويتها.
2- إنماء العلاقات الودية بين الأمم على أساس احترام المبدأ الذى يقضى بالتسوية فى الحقوق بين الشعوب وبأن يكون لكل منهما تقرير مصيرها، وكذلك اتخاذ التدابير الأخرى الملائمة لتعزيز السلم العام.
3- تحقيق التعاون الدولى على حل المسائل الدولية ذات الصبغة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والإنسانية وعلى تعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية للناس جميعا والتشجيع على ذلك إطلاقا بلا تمييز بسبب الجنس أو اللغة أو الدين ولا تفريق بين الرجال والنساء. 4- جعل هذه الهيئة مرجعا لتنسيق أعمال الأمم وتوجيهها نحو إدراك هذه الغايات المشتركة.
المصدر:
اليوم السابع
