آخر الأخبار

غزة.. إصابة جندي بخان يونس وتواصل العملية شمالي الضفة لليوم الثالث

شارك

في اليوم الـ49 من بدء وقف إطلاق النار في غزة واصل الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته للاتفاق، حيث شن غارات على رفح، وقصف مناطق داخل الخط الأصفر في خان يونس جنوب القطاع.

منازل في غزة تلفض أنفاسها الأخيرة

17:55 (بتوقيت غرينيتش)

حجارة معلّقة مثل أطراف مبتورة، وثقوب واسعة، وأعمدة متدلية وجدران متصدعة وسقوف مائلة، هكذا رصدت الجزيرة نت مشهد منازل الغزيين في تلك منطقة الزرقا خلال جولة فيها، حيث يبدو الحيّ بأكمله مترنّحا بين احتمال أن يصمد يوما آخر، أو ينهار في أي لحظة.

في أحد هذه البيوت، يعيش حافظ الددا مع أطفاله الثلاثة، حيث تنتصب بقايا شقته فوق عمودين فقط من أصل ثمانية، سَدّ حافظ ثقوب الجدران بألواحٍ خشبية، وحاول أن يصنع مما تبّقى من بيته سقفا قابلا للعيش.

لمزيد من التفاصيل


إصابة شاب بهجوم مستوطنين شرق نابلس

17:38 (بتوقيت غرينيتش)

أُصيب شاب إثر اعتداء مجموعة من المستوطنين عليه قرب جبل روجيب شرق نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة.


"الزمن تحت الخرسانة".. المخيم كعدسة لقراءة المشروع الاستيطاني

17:15 (بتوقيت غرينيتش)

في كتابه الصادر حديثا عن دار نشر جامعة ديوك (2025) والحائز على جائزة "الكتاب الأول للباحثين الملونين"، يقدم ناصر أبو رحمة في "الزمن تحت الخرسانة: فلسطين بين المخيم والمستعمرة" (The Time beneath the Concrete Palestine between Camp and Colony) مرافعة نظرية وتاريخية عميقة، مجادلا بأن قراءة القضية الفلسطينية لا تستقيم دون قراءة المخيم، ليس فقط كمكان، بل كحيز زماني وسياسي يعطل اكتمال المشروع الاستيطاني.

كتاب "الزمن تحت الخرسانة" يقدم المخيم الفلسطيني كشاهد وفاعل في آن واحد، حيث يجادل الكتاب بأن المخيم والمستعمرة (المستوطنة) مرتبطان بـ"عناق مميت".

ففي حين يسعى المشروع الصهيوني لإنشاء زمن جديد ومحو الماضي، يقف المخيم عائقا ماديا وزمنيا، يجسد "الزمن الذي لا يمضي"، زمن السلب الذي يرفض أن يتحول إلى ماض، معطلا بذلك قدرة المستعمرة على التحول إلى دولة طبيعية ومستقرة.

لمزيد من التفاصيل



إضغط هنا لمشاهدة كافة التحديثات
الجزيرة المصدر: الجزيرة
شارك

أخبار ذات صلة



حمل تطبيق آخر خبر

إقرأ أيضا