وقالت وزارة الخارجية السويدية إنه ليس هناك أي خطر على طاقم الطائرة وركابها، بينما سيجري العمل على تحديد موعد جديد للاجتماع.

وكان من المقرر أن تعقد وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد ووزير العدل غونار سترومر أول اجتماع لهما مع مسؤولين أتراك، لمناقشة اتفاق أمني تم التوصل إليه لضمان موافقة أنقرة على انضمام ستوكهولم إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو).

ووافقت تركيا على انضمام السويد إلى الحلف في يناير بعد تأجيل استمر أكثر من عام، بسبب مخاوف أنقرة من موقف السويد بشأن جماعات وأفراد تعدهم إرهابيين، وكذلك حظر على تصدير الأسلحة رفعته ستوكهولم في وقت لاحق.