دائما ما يبرع في كلمات أغانيه التي تمس قلوب الجمهور ولهذا حقق نجاحات كثيرة متتالية لعل من آخرها أغنية درامية بعنوان "عودتني الدنيا " والتي شهدت تعاونه الأول مع شيرين عبد الوهاب، وفور طرح الأغنية نالت إعجاب الجمهور وحصلت على إشادات واسعة وهذا ليس بجديد فيعتبر أحمد المالكي من أنجح شعراء لون الأغاني الدرامية.
وإليكم نص الحوار:
كنت منتظر هذا التعاون مع شيرين عبد الوهاب من أول ما بدأت أكتب والحمد لله طلعت حاجة مشرفة.
قرأت جملة في صفحة اسمها الأدب العالمي على الفيسبوك تقول:"حاول أن تحب حزنك لعله يرحل مثل كل شيء احببته " عجبتني أوي أوي الجملة ومن هنا جاءت لي فكرة أغنية عودتني الدنيا.
كل الناس بنفس الوقت حصل اكتساح على تليفوني وكل السوشيال ميديا فلا استطيع أن ألاحق عليهم، ولكن أول شخص كان صديق مقرب لي.
أفضل هذا النوع لأني نجحت أوي في هذا النوع، ولكن الحمد لله أقدم كل أنواع الأغاني.
لا يوجد تاني لسه
فكرة طبعا كنت أحب أنها لا تحدث بسبب المشاكل لأن هذا لا يبان منه النجاح بشكل رقمي نقدر نحدده، وإن شاء الله المشاكل تتحل وتنزل الأغاني بشكل رسمي.
حبيت التعامل ده أوى وكارول فنانة كبيرة ولديها فكر موسيقي مختلف وتمتلك رؤية في الكلام اللي تقوم بغناءه وهى إنسانة في قمة الجمال والرقي، وسعيد جدًا بالتعاون معاها.
لا فالغالب أقوم بالكتابة ولا أفكر من سيقوم بالغناء إلا بعد مرحلة التلحين.
أغاني الحب أصبحت صعبة أوي لأن التجديد فيها لا يكون سهل، وبالتالي بدأت تبدو متعبة، ولكن أحاول أخذ كلام الحب من منظور جديد ومختلف.
إن شاء الله في تعاونات كتيرة مع نجوم مثل أمال ماهر، تامر عاشور، جنات رامي جمال، هيفاء وهبي فضل شاكر، احمد فريد، وفي صوت جديد اسمها هاجر الخشاب عاملها أغنيتين حلوين أوي بإذن الله، وطبعًا تامر حسني.