- توثيق: مقتل الشابة ديما حسني الحج صالح من بلدة قباطيه جنوب جنين على يد خطيبها السابق إثر تعرضها لعدة طعنات
- طمرة: اصابة شاب بجراح خطيرة اثر تعرضه لاطلاق نار
- القسام تبث تسجيلا بعنوان سيغرقكم طوفان الاستشهاديين
- الصفدي: اتفاقية السلام بين الأردن وإسرائيل باتت وثيقة يعلوها الغبار
- ألمانيا تعلّق الموافقة على تصدير الأسلحة الحربية إلى إسرائيل
- باريس سان جيرمان يخطف فوز قاتل أمام جيرونا
- بمشاركة العشرات لقاء مع الفنان التشكيلي الراحل نهاد ضبيط في متحف الرملة
- الأمانة العامّة للاتّحاد العام للكتّاب في دورتها الثالثة لسنة 2024
- مسؤولان أميركيان: إسرائيل أعلمت واشنطن بهجوم لبنان بعد وقوعه
- انفجرت بيد عناصر حزب الله في لبنان.. ما هي أجهزة "آيكوم"؟
- أجهزة "آيكوم" تنفجر في لبنان بعد البيجر.. ومسؤول يؤكد: مقلدة
- إيرانيون سرقوا موادا من حملة ترامب وعرضوها على الديمقراطيين
- ارتفاع حصيلة قتلى انفجار الأجهزة اللاسلكية في لبنان الأربعاء
- استشهاد طفل وإصابة شاب برصاص الشرطة في مخيم شعفاط شمال القدس
- د. خزيمة خمايسة تتحدث عن أهمية التطعيم المبكر قبل ظهور الأنفلونزا في البلاد، من أجل تحسين فرصة الحماية من الإصابة بالأمراض
- خططت لتفجيرات البيجر.. ما لا نعرفه عن الوحدة 8200 الإسرائيلية
- بودابست تنفي.. "الأجهزة المنفجرة في لبنان لم تصنع بالمجر"
- أسعار الذهب تقفز لمستوى قياسي عقب خفض أميركا الفائدة 50 نقطة أساس
- إسرائيل تعلن: "مركز ثقل الحرب ينتقل إلى الشمال"
- نجاح جهود اللجنة القطرية ومركز الحكم المحلي في تعديل تمويل نوادي ما بعد الظهر "نيتسانيم" والمساعدات التربوية
فيفيان ربيع: الخوف جعل أهالي الرملة يلتزمون بيوتهم.. والسوق أصبح خاليًا من العرب
قالت فيفيان ربيع الناشطة الاجتماعية والسياسية، إن أحداث العنف في الرملة ولّدت شعورًا بالحزن والغضب بين أهالي المدينة.
وأضافت في مداخلة هاتفية لبرنامج "يوم جديد" على إذاعة الشمس، أن الشعور العام الذي يسيطر على الأجواء الآن في الرملة، هو شعور بالغضب والخوف وعدم الأمان، لافتة إلى أن الوزارات والسلطات تركتهم بمفردهم دون العمل على حل الأزمة.
وكان أربعة أشخاص، لقوا مصرعهم وأصيب 8 آخرين، الخميس الماضي، في انفجار سيارة في مدينة الرملة.
وقالت فيفيان ربيع إن الخوف جعل الناس يلتزمون بيوتهم ولا يغادرون، وهناك تخوف بسبب انتشار الإجرام، وأكدت أن السوق يوم الجمعة أصبح خاليًا من العرب، والكثير من المحلات أغلقت أبوابها، خاصة في الأحياء العربية.
وتابعت: "هناك شعور بأن الأمان الشخصي اليومي تعرض للضرر، وأنا شخصيًا أفكر كثيرًا قبل السير في المدينة، ولا نعرف ما الذي سوف يحدث مستقبلًا وكيف سيحدث ومتى".
واستطردت: "نفكر في عدة خطوات مثل الاستنكار وإرسال رسائل للحكومة والدولة ووزير الأمن، أو القيام بـ احتجاجات وتنظيم مظاهرة أو وقفة احتجاجية أمام مركز الشرطة، وكتابة أسماء الضحايا الذين فقدوا حياتهم دون معرفة هوية المتهمين حتى الآن، وبدأنا نفكر في الإضراب، ومازلنا في مرحلة الصدمة والغضب، ولابد من التأني قبل اتخاذ القرار".
المصدر: الشمس
