وقد أدت الانهيارات الأرضية إلى دفن أجزاء من البلدة تحت الوحل وإلحاق أضرار جسيمة بالمركبات.
وكانت الأم، في السبعينيات من عمرها، وابنها في الأربعينيات من عمره، يستقلان مركبة صغيرة ذات ثلاث عجلات تُعرف باسم "APE"، وهي تستخدم بشكل شائع في إيطاليا لنقل البضائع في المدن الصغيرة، وفقًا لتقارير إعلامية محلية.
وقد استعان رجال الإطفاء، في عمليات الإنقاذ، بحفارات لإزالة الوحل والركام، كما استخدموا طائرات بدون طيار لالتقاط صور جوية للمناطق التي يصعب الوصول إليها.