وتأتي هذه الصفقة في توقيت تمارس فيه إدارة بايدن ضغوطا على إسرائيل وحركة حماس للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة منذ عشرة أشهر بينهما في غزة، علما بأن إسرائيل لن تتسلم الأسلحة قبل سنوات.
وتحضّ منظمات تعنى بحقوق الإنسان وبعض الأعضاء من ذوي التوجهات اليسارية في الحزب الديموقراطي الحاكم، الإدارة على الحد من مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل أو وقفها، مع التعبير عن استياء بالغ إزاء سقوط ضحايا مدنيين في الحرب الدائرة في قطاع غزة.