- الجيش الاسرائيلي يجري اجتماعات لتوسيع القتال على الجبهة الشمالية
- الاستخبارات الهنغارية: أجهزة "البيجر" التي تم تفجيرها في لبنان لم يتم إنتاجها في البلاد
- غوتيريش يدعو قوات الدعم السريع لوقف هجماتها على الفاشر فورا
- سان جيرمان يواصل التصعيد ضد مبابي
- زيلينسكي يأمل في لقاء ترامب لطرح "خطة النصر"
- ليفربول يستعيد توازنه بثلاثية.. وفوز مثير لتشلسي وتوتنهام
- 150 طلبا جديدا من نساء يتهمن محمد الفايد بالاغتصاب والتحرش
- أضرار المكملات الغذائية: ضرورة الوعي قبل الاستخدام
- لافروف يكشف الخطة.. هكذا سينتهي "عصر الدولار"
- لافروف يتحدث عن حرب غزة.. و"حق الفلسطينيين"
- لافروف يحدد "التناقض الأميركي".. وأسباب حرب أوكرانيا
- لافروف لـ"سكاي نيوز عربية": لا أحد يرغب في الحرب النووية
- الحوثي: اخترقنا المنظومات الإسرائيلية ونسعى لما هو أعظم
- "جوكر" الكرة المصرية يعلن اعتزاله
- سوليفان: خطر التصعيد بين إسرائيل ولبنان كبير
- استخبارات هنغاريا تستجوب "حسناء البيجر"
- تفاصيل مثيرة.. كيف رصدت إسرائيل اجتماع "قادة الرضوان"؟
- لماذا أشار رونالدو بـ "أصابعه الثلاثة" إلى ابنه؟
- فيضانات المغرب.. انجراف حافلة يخلف قتيلين ومفقودين
- بدناش الفريق يتفكفك! مهند ابراهيم يلتقي لاعبي الاخاء حبيب جابر ومؤمن صالح حول ما يجري لفريق أخاء الناصرة وما هي المشاكل الجمة التي يواجهها الفريق
الأمن يعد خطة لزيادة عدد العمال الفلسطينيين في البلاد
صاغت الأجهزة الأمنية خطة لزيادة عدد العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية بشكل ملحوظ، وفقا لما تم الإعلان عنه ضمن النشرة المسائية أمس في قناة “كان 11”.
وتأتي هذه الخطة بهدف تمكين الإشراف الأمني على الفلسطينيين الذين يعملون في إسرائيل ومع إدراك أنه لا يمكن منع الفلسطينيين بشكل شامل من التسلل للعمل في إسرائيل عبر نقاط التفتيش والثغرات.
ويحمل حاليا حوالي 8000 فلسطيني من الضفة الغربية تصاريح عمل في إسرائيل، و12000 يحملون تصاريح عمل في المستوطنات في الضفة الغربية. ولكن يعمل نحو 30 ألفاً آخرين، بحسب التقديرات، في إسرائيل من دون تصريح عمل ومن دون رقابة أمنية من قبل قوات الأمن والشاباك.
وفي مناقشة جرت مؤخرا، تم تقديم العديد من المقترحات. من بين أمور أخرى، تحاول المؤسسة الأمنية الدفع بمشروع تجريبي في مجال البناء في ثلاثة مواقع، حيث سيقوم المقاولون الإسرائيليون بتمرير الطلب إلى العمال، وبعد الحصول على تصريح أمني، سيتم نقل العمال إلى موقع مركزي ومنه الى ورشات البناء.
وكجزء من المشروع التجريبي، سيبقى العمال في موقع البناء لمدة أسبوع كامل، بما في ذلك الإقامة. المكان نفسه سيكون محاطًا بأسوار مع حراسة أمنية، بحيث لا يستطيع العمال الخروج دون مراقبة.
ويطلق على هذا المشروع “من الباب إلى الباب”، ويتوقع ان يضيف من مئات فرص العمل الجديدة للفلسطينيين الخاضعين للإشراف، ومن ناحية أخرى سيساعد مجال البناء الذي يعيش ضائقة منذ بدء الحرب.
المصدر: الصّنارة
