Folks, I might not walk as easily or talk as smoothly as I used to.
— Joe Biden (@JoeBiden) June 28, 2024
I might not debate as well as I used to.
But what I do know is how to tell the truth.pic.twitter.com/ep5D0EhT5P
في أول ظهور له بعد مناظرة، الخميس، وقف الرئيس الأميركي، جو بايدن، على المنصة وسط تصفيق حار من مؤيديه، الجمعة، في تجمع انتخابي بولاية كارولاينا الشمالية، مهاجما منافسه الجمهوري، دونالد ترامب، الذي قال إنه "تهديد حقيقي" لأميركا وديمقراطيتها.
وقال بايدن مخاطبا مؤيديه " قد لا أتمكن من المشي بسهولة أو التحدث بسلاسة كما اعتدت أو القيام بالمناظرة كما اعتدت، لكن ما أعرفه هو كيف أقول الحقيقة. وأعرف كيف أقوم بهذا العمل وأنهي المهمة".
وبهذا الحديث يشير بايدن إلى تصريحات ترامب في المناظرة والتي تضمنت معلومات مغلوطة وثقتها وسائل الإعلام حول عدد من القضايا مثل الهجرة، إلى جانب تهربه من الإجابة عن اسئلة ملحة مثل هجوم الكابيتول واستعداده للاعتراف بنتيجة الانتخابات مهما كانت، وقضية الإجهاض.
ووصف بايدن منافسه ترامب بأنه يشكل "تهديدا حقيقيا" للولايات المتحدة وللديمقراطية الأميركية، مؤكدا في الوقت ذاته عزمه المضي قدما في خوض السباق الرئاسي المقرر في نوفمبر المقبل.
Donald Trump is a genuine threat to this nation.
— Joe Biden (@JoeBiden) June 28, 2024
He's a threat to our freedom. He's a threat to our democracy. He's literally a threat to everything America stands for.
وقال بايدن في سلسلة تغريدات على منصة "إكس": "في هذه الانتخابات، فإن حريتكم وديمقراطيتكم وأميركا نفسها على المحك".
In this election, your freedom, your democracy, and America itself is at stake. pic.twitter.com/D5ajgd5obp
— Joe Biden (@JoeBiden) June 28, 2024
وأثار أداء بايدن المتذبذب وتعليقاته المترددة، لا سيما في وقت مبكر من المناظرة، مخاوف بين أعضاء حزبه من أنه في سن 81 عاما ليس مؤهلا لقيادة البلاد لأربع سنوات أخرى.
Last night made it clear: There is too much on the line to sit this election out. That's why @DrBiden and I are in Raleigh talking to voters about how we plan to win in November. Tune in. https://t.co/qS5mSqh2mz
— Joe Biden (@JoeBiden) June 28, 2024
ورفض بايدن مخاوف الديمقراطيين بأنه ربما عليه أن يتنحي، قائلا "لا، من الصعب مناقشة كاذب"، وفقا لما أوردته وكالة أسوشيتد برس.
وبموجب قواعد الحزب الديمقراطي الحالية، سيكون من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، استبدال بايدن كمرشح عن الحزب دون تعاونه أو بدون استعداد مسؤولي الحزب لإعادة كتابة القواعد في المؤتمر الوطني في أغسطس.
وإذا قرر بايدن الانسحاب، سيجتمع الديموقراطيون في أغسطس في شيكاغو في ما يعرف بالمؤتمر "المفتوح"، حيث سيعاد خلط الأوراق لا سيما أصوات المندوبين الذي صوتوا بالفعل لحساب الرئيس.
وسيكون هذا السيناريو غير مسبوق منذ العام 1968 حين تعين على الحزب إيجاد بديل من الرئيس ليندون جونسون بعد أن سحب الأخير ترشحه في خضم حرب فيتنام.
وتم ترشيح نائب الرئيس حينها هوبرت همفري الذي خسر الانتخابات أمام الجمهوري ريتشارد نيكسون.
![]() |
شارك الخبر |
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
رياضة عالميّة
|
![]() |
أخبار عالميّة
|
![]() |
رياضة عالميّة
|