قالت مبادرات إبراهيم إن وزير الأمن بن غفير اختار "إغماض عينيه والهروب من المسؤولية" بعد غيابه عن الجلسة البرلمانية التي ناقشت جرائم قتل النساء، محذرة من تدهور الوضع في المجتمع العربي.
وأضافت المبادرة أن 21 امرأة من المجتمع العربي قُتِلْن منذ بداية عام 2025، وهو رقم قياسي سلبي منذ قيام دولة إسرائيل. وتابعت: "بدلاً من الاعتراف بفشله، يعمل بن غفير بالتعاون مع مايا جولان على تخفيض الميزانيات المخصصة للمجتمع العربي، مما يزيد الوضع سوءًا".
وخلصت مبادرات إبراهيم إلى القول إن هذا السلوك لا يعكس حوكمة رشيدة، بل يظهر وزيرًا يترك المواطنين فريسة للعنف والجريمة، واصفة الوضع بـ"الهاوية الأخلاقية".
المصدر:
بكرا