انطلقت اليوم أعمال الاجتماع القطري الموسّع للمجلس السياسي للجبهة، بمشاركة مئات الأعضاء من مختلف المناطق، لبحث التطورات السياسية والظروف التي تمرّ بها جماهير المجتمع العربي.
وأكدت الجبهة أن الاجتماع ليس مؤتمرًا انتخابيًا داخليًا، بل محطة سياسية مركزية لبحث التحديات الخطيرة التي تواجه المجتمع، وفي مقدمتها ضرورة وقف الحرب، وتصاعد النزعات الفاشية، وتفاقم الأزمة الاقتصادية، وانتشار الجريمة المنظّمة، إضافة إلى استمرار سياسات الهدم والتهجير في النقب.
ويهدف الاجتماع، وفق المنظمين، إلى توحيد الصفوف وتعزيز العمل السياسي والجماهيري في مواجهة هذه التحديات، وإطلاق رؤية موحّدة للدفاع عن الحقوق المدنية والوطنية للعرب في البلاد.
المصدر:
بكرا