- الجيش الإسرائيلي يعلن بدء موجة قصف جديدة جنوب قطاع غزة
- إسرائيل تقرر وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة "حتى إشعار آخر"
- الدفاع المدني في غزة: ارتقاء 11 شخصًا بغارات اسرائيلية
- إسرائيل تقرّ مشروع قانون يصنّف منظمات الجريمة كـإرهابية فقط إذا مسّت بأمن الدولة
- اللجنة الوزارية للتشريعات تصادق على طرح قانون يصنف العصابات الإجرامية كمنظمات إرهابية
- غزة بعد الاتفاق.. شهداء بعشرات الغارات وإسرائيل توقف وصول المساعدات
- مصر.. ضجة بعد توافد أعداد غفيرة على مولد السيد البدوي
- اعتقال 8 مشتبهين بالضلوع في جريمة القتل المزدوجة بكفرقاسم
- ما سبب غياب بنزيما عن مباراة الاتحاد والشرطة في العراق؟
- اعتقال شاب من الطيبة بشبهة قتل حصانين لشقيقه
- حكومة نتنياهو تغيّر اسم حرب غزة إلى النهضة
- إسرائيل تشن غارات جديدة.. وواشنطن تسعى لـ"إنقاذ" اتفاق غزة
- أخطر تهديد لاتفاق غزة.. ضربات إسرائيلية وبيان من حماس
- إيران تعلن إعدام شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل
- هدنة غزة تترنح.. أكثر من 30 غارة إسرائيلية على خان يونس
- لماذا أعلن ترامب إنهاء جميع المعونات والدعم عن كولومبيا؟
- بين أميركا وإسرائيل.. أحداث رفح تكشف "التنسيق المسبق"
- زيلينسكي يرد بفيديو: لن نعطي روسيا شيئاً
اللجنة الوزارية للتشريعات تصادق على طرح قانون يصنف العصابات الإجرامية كمنظمات إرهابية
وافقت اللجنة الوزارية للتشريع اليوم (الأحد) على توصية الرئيس الجديد لجهاز الأمن العام (الشاباك)، ديفيد زيني، بتعريف المنظمات الإجرامية كمنظمات إرهابية. ومن بين جدول أعمالها مشروع قانون قدمه عضو الكنيست تسفيكا فوغل (حزب "عوتسما يهوديت")، والذي يسعى إلى تطبيق التعريف والعقوبات المنصوص عليها في قانون مكافحة الإرهاب على المنظمات الإجرامية.
وينص مشروع القانون على أن وزير الأمن القومي، بموافقة وزير الدفاع، سيُعلن أي منظمة إجرامية "منظمة إرهابية"، مما يسمح باستخدام إجراءات أشد صرامة ضد أعضائها وقادتها، بما في ذلك مصادرة الأصول، وتقييد الحركة، وتمديد الاعتقالات، والمراقبة الاستخبارية واسعة النطاق. وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد موجة العنف في المجتمع العربي، وتنامي نفوذ المنظمات الإجرامية في السنوات الأخيرة. في اجتماع عقد يوم 29 مايو 2025، بمشاركة رئيس الوزراء وممثلي جهاز الأمن العام (الشاباك) ومجلس الأمن القومي والشرطة والمستشار القانوني للحكومة، تم تقديم بيانات تشير إلى تسلل خطير للمنظمات الإجرامية إلى السلطات المحلية، وجمع "أموال الحماية"، والاستخدام الواسع النطاق للأسلحة، والتهديدات ضد الشهود وضباط الشرطة.
المصدر:
وازكام
