زعمت مصلحة السجون الإسرائيلية أن إحدى المشاركات في قافلة "صمود" إلى غزة، وهي مواطنة إسبانية، قامت بعضّ موظفة في الطاقم الطبي داخل سجن كتسيعوت أثناء إعادتها من فحص طبي قبيل الإفراج عنها المقرر غدًا.
وبحسب بيان المصلحة، فإن الموظفة "أصيبت بجروح طفيفة وتلقت علاجًا موضعيًا"، مشيرة إلى أن الشرطة استدعيت إلى المكان لمواصلة معالجة الحادث. وأضاف البيان أن "أي اعتداء على أفراد طاقم السجون يُعتبر خطيرًا ويُعالَج وفق القانون".