- مصرع شاب في حادث طرق قرب بير هداج
- الرئيس الفلسطيني محمود عباس يدرس إعلان السلطة الفلسطينية دولة
- ابو مازن يدرس إعلان السلطة الفلسطينية دولة
- عادل شديد لبكرا: نتنياهو ووزراءه يحولون الجيش إلى أداة لخدمة مشروع اليمين في غزة
- الحرب على غزة.. حكومة نتنياهو تقر خطة الاجتياح والمقاومة تتوعد بإفشالها
- تفاصيل جديدة عن لقاء الكابنيت: لم يستبعد التوصل إلى اتفاق مع حماس في أي لحظة
- السعودية تُعلق على قرار إسرائيل بشأن غزة: "إمعان في الوحشية"
- هروب قاصر كان محتجزًا للتحقيق في مركز شرطة زفولون والشرطة تبحث عنه
- مصرع شاب 20 عاما بحادث طرق ذاتي قرب بئر هداج في النقب
- إنقلاب مركبة بالقرب من بلدية نوف هجليل وإزدحمات سير خانقة
- "أطباء السودان": هجوم للدعم السريع على قرية بشمال كردفان يوقع 16 قتيلاً
- حماس والجهاد الإسلامي تردان على نتنياهو وخطة غزة ومسؤولية العرب
- رغم القرار بمنع اشعال النيران, حريق نفايات في ديرحنا يتسبب بحريق كبير في محيط البلدة
- رئيس الأركان زامير: "سنُعمّق التخطيط العملياتي لإعادة المختطفين وإسقاط حماس".
- دير حنا: حرق نفايات يؤدي إلى حريق كبير في محيط البلدة
- الصحة العالمية: تسجيل 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام بالسودان
- المشتركة مطلب شعبنا وإرادته الصادقة
- معتقل يفرّ من مركز للشرطة رغم تقييد قدميه: استدعاء مروحية وانتشار واسع للشرطة
استطلاع: ارتفاع شعبية ايزنكوت وسط تعثر المفاوضات والانقسام حول غزة
أظهر استطلاع رأي جديد نشرته صحيفة "معاريف" أن حزب رئيس الأركان السابق غادي ايزنكوت ارتفع عدد مقاعده في الكنيست من 6 إلى 11 مقعدًا خلال ثلاثة أسابيع، ليصبح ثالث أكبر حزب في إسرائيل، متفوقًا على حزب بيني غانتس. رغم ذلك، لم تفقد الائتلافات الحاكمة أي مقاعد، وبقيت على حالها عند 49 مقعدًا مقابل 61 للمعارضة، بينما تحصل الأحزاب العربية على 10 مقاعد.
ويأتي هذا في ظل توقف المحادثات السياسية والاختلافات العلنية بين المستوى السياسي وجهاز الأمن بشأن قضية احتلال قطاع غزة، إضافة إلى تأثير فيديوهات الأسرى الذين تعرضوا لجرائم مروعة على الرأي العام.
وأشار الاستطلاع إلى أن 57% من الإسرائيليين يرون ضرورة التوصل إلى صفقة شاملة لتحرير الأسرى مقابل وقف الحرب وانسحاب من غزة، مقابل 30% يؤيدون استمرار الضغط العسكري حتى وإن كلف ذلك أرواح الأسرى.
كما أظهر الاستطلاع أن 66% من الإسرائيليين يلقون اللوم على حركة حماس في فشل المفاوضات لتحرير الأسرى، بينما يحمل 15% إسرائيل المسؤولية، و13% يعتقدون أن الطرفين متساويان بالمسؤولية.
المصدر:
كل العرب
.jpg)
