لقاء لتعزيز وتنظيم الشراكة السياسية العربية-اليهودية
تحت عنوان: "الحاجة إلى شراكة يهودية-عربية للدفاع عن الديمقراطية"، وبمبادرة من حزب "كل مواطنيها"، عُقد مساء أمس (الثلاثاء) لقاء تشاوري بمشاركة ممثلين من أحزاب وحركات وتنظيمات سياسية-اجتماعية متنوعة، مهتمة بتعزيز الشراكة اليهودية-العربية وتوسيع مجالات التعاون والتنسيق فيما بينها، وذلك بحضور جمهور من هذه الحركات.
أدار اللقاء إنعام فرح عودة ومحمد يحيى.
وفي الكلمة المركزية تحدّث كل من:
* أمجد شبيطة – السكرتير العام للجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة
* النائب سمير بن سعيد – حزب الحركة العربية للتغيير
* البروفيسور أورن يفتحئيل – "أرض للجميع"
* سمية بشير – حركة "مرساة نحو المستقبل"
* الدكتور ثابت أبو راس– "الحراك الميداني"
* الدكتورة نيطاع عَمر شيف – محامية لحقوق الإنسان، المديرة العامة لـ "كولكتيف شرقي-مدني"
* عضو الكنيست السابق طلب الصانع - الحزب الدمقراطي العربي
* البروفيسور فيصل عزايزة – رئيس مشارك لحزب "كل مواطنيها"
لاحقًا دار نقاش مهني وواسع شارك فيه الحضور والمتحدثون، تم خلاله طرح أسئلة متنوعة وتقديم إجابات، إلى جانب عرض أفكار واقتراحات متعددة من قبل المشاركين.
وقد لخّص النقاش عضو الكنيست السابق أڤراهام بورغ، الرئيس المشارك لحزب "كل مواطنيها".
تقرر الاستمرار في هذا الحوار، وتشكيل ثلاث لجان لمتابعة النقاش والأنشطة المستقبلية.