كتب المحامي شادي الصح عن أمسية اشهار كتابه وكتاب والده احمد الصح: " آخر من ترك القاعة فكان له حضور مهيب وكلمة من القلب. كان لتلفزيون هلا حضور لافت ومشرف في الأمسية الاستثنائية،
مصدر الصورة
يتقدمه مدير القناة الإعلامي القدير بسام جابر، الذي أضفى بحضوره وكلمته لمسة خاصة من الدفء والصدق. وقف أمام الحضور موجها حديثه بعبارة بسيطة لكنها حملت الكثير من المعاني: " أنا أحبكم كما تحبونني… وأنا معكم"" .
واضاف المحامي شادي الصح : " دخوله إلى قاعة الكنيسة المعمدانية كان موضع ترحيب كبير، إذ تعالت الابتسامات من كل صوب، وكل من تحدث إليه سرعان ما تبعه آخر لالتقاط صورة تذكارية، وكأن كل من في القاعة أراد أن يحتفظ بلحظة قرب مع هذا الإنسان المحبوب. كانت المحبة الحقيقية مرسومة على الوجوه… محبة خالصة، صادقة، لا تشوبها مصلحة، بل تنبع من عمق العلاقة بين بسام جابر وجمهوره " .