عقب إيتمار بن غفير، عن حادثة مقتل زهية العبيدي بالرصاص في القدس ، , حيث أفاد شهود عيان أن رجال الشرطة أطلقوا النار عليها عند مدخل منزلها. وقال بن غفير : "أقدم دعمي الكامل للقوة السرية التي عملت في مخيم شعفاط للاجئين، والتي تعرضت للرشق بالحجارة، وتصرفت كما هو متوقع لحماية نفسها وحياة افرادها".