مأساة تلو الأخرى تخيّم على المجتمع العربيّ، ويأتي كلّ هذا مع توسّع رقعة العنف، واحتدام جرائم القتل، الأمر الذي أسفر عن ارتفاع حضيلة القتلى منذ مطلع العام الجاري إلى 107!
وفي بيان صادر عن جمعية مبادرات إبراهيم جاء فيه: "بعد الإعلان عن وفاة شاب من جرّاء تعرضه لإطلاق نار في دبورية، والسيدة التي تم طعنها في أم الفحم، وبحسب معطيات مبادرات إبراهيم تبيّن أنه منذ بداية عام 2025، 107 أشخاص قتلوا في ظروف متعلقة بالعنف والجريمة, من بينهم 6 نساء".
- 91 من الضحايا قُتلوا بإطلاق نار
- 55 من الضحايا تحت سن الـ30
ويذكر أنف في الفترة ذاتها من العام الماضي سُجّل 90 ضحية.