اللقاء بين ترامب ونتنياهو في واشنطن يثير اهتماماً عالمياً، وتشير الخطة إلى انسحاب إسرائيل تدريجياً، وحكومة انتقالية بتمويل عربي ورقابة دولية، فيما عبر نتنياهو لقطر عن "أسفه" بعد هجوم الدوحة.
رحب رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف، باقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
وكتب شريف على منصة إكس: "السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين ضروري للاستقرار السياسي والنمو الاقتصادي في المنطقة".
رحّب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بتعهد نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، إنهاء الحرب في غزة وتحرير جميع الرهائن.
وكتب ماكرون على منصة إكس: "آمل بالتزام إسرائيلي حاسم على هذا الأساس. لا خيار آخر لحماس سوى أن تفرج فوراً عن جميع الرهائن وتلتزم هذه الخطة".
وأضاف: "يجب أن تتيح هذه العناصر نقاشاً معمقاً مع جميع الشركاء المعنيين لبناء سلام دائم في المنطقة".
حثَّ رئيس المجلس الأوروبي، أنطونيو كوستا، الاثنين، كل الأطراف على "اغتنام هذه الفرصة لإعطاء السلام فرصة حقيقية" بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته لإنهاء حرب غزة.
وقال كوستا عبر منصة إكس: "أرحّب بخطة الرئيس (ترامب) لإنهاء الحرب في غزة"، واصفاً الرد "الإيجابي" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بـ "المشجّع".
وتابع: "الوضع في غزة لا يحتمل. يجب أن تتوقف الأعمال العدائية، ويجب الإفراج عن كل الرهائن على الفور".
أشاد رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير بخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإنهاء الحرب في غزة، التي من المقرر أن يؤدي فيها بلير دوراً رئيسياً، واصفاً إياها بـ"الشجاعة والذكية".
وقال بلير في بيان: "لقد عرض الرئيس ترامب خطة شجاعة وذكية، يمكن إذا تم الاتفاق عليها أن تُنهي الحرب، وتُدخل الإغاثة الفورية لقطاع غزة، وتمنح فرصة لمستقبل أكثر إشراقاً وأفضل لسكانه، مع ضمان الأمن المطلق والمستمر لإسرائيل والإفراج عن جميع الرهائن".
وفق الخطة، من المقرر أن يكون بلير عضواً في "مجلس إدارة السلام" الذي سيشرف على المرحلة الانتقالية في غزة وسيرأسه ترامب.
أجرى وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، اتصالات هاتفية مع نظرائه السعودي والقطري والأردني بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته لوقف الحرب في غزة، وفق ما أفادت وكالة الأناضول التركية.
ونقلت الوكالة عن مصادر دبلوماسية في الخارجية التركية قولها إن فيدان بحث مع وزراء خارجية السعودية فيصل بن فرحان، والقطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، والأردني أيمن الصفدي، "خطة ترامب التي أعلنها لوقف إطلاق النار في غزة".
رحّبت السلطة الفلسطينية بجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "الصادقة والحثيثة" لإنهاء حرب غزة، مؤكدة "ثقتها بقدرته على إيجاد طريق نحو السلام".
وقالت السلطة في بيان إنها "تجدد التزامها المشترك بالعمل مع الولايات المتحدة ودول المنطقة والشركاء لإنهاء الحرب على غزة من خلال اتفاق شامل يضمن إيصال المساعدات الإنسانية الكافية إلى غزة، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وإرساء آليات تحمي الشعب الفلسطيني وتكفل احترام وقف إطلاق النار والأمن للطرفين، وتمنع ضم الأرض، وتهجير الفلسطينيين، وتوقف الأعمال الأحادية التي تنتهك القانون الدولي، وتفرج عن أموال الضرائب الفلسطينية، وتقود إلى انسحاب إسرائيلي كامل، وتوحيد الأرض والمؤسسات الفلسطينية، في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وتنهي الاحتلال وتفتح الطريق أمام سلام عادل على أساس حل الدولتين، دولة فلسطين المستقلة وذات السيادة تعيش جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيل في أمن وسلام وحسن جوار، وفق الشرعية الدولية".
وأكد البيان على "الالتزامات التي قطعتها دولة فلسطين أمام المؤتمر الدولي في نيويورك حول استكمال برنامج الإصلاحات الفلسطينية بما يشمل الذهاب إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية خلال عام واحد بعد انتهاء الحرب، والتزام جميع المرشحين للانتخابات بالبرنامج السياسي والالتزامات الدولية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والشرعية الدولية، ومبدأ نظام واحد، وقانون واحد، وقوات أمن فلسطينية شرعية واحدة".
وأضاف البيان: "أكدنا أننا نريد دولة فلسطينية ديموقراطية عصرية، غير مسلحة، تلتزم بالتعددية والتداول السلمي للسلطة، وكذلك الالتزام بتنفيذ برنامج تطوير المناهج الدراسية وفق معايير اليونسكو خلال عامين، وإلغاء القوانين واللوائح التي يتم بموجبها الدفع لعائلات الأسرى والشهداء وإنشاء نظام رعاية اجتماعية موحد، يخضع للتدقيق الدولي".
وأكدت السلطة "استعدادها للانخراط الإيجابي والبنّاء مع الولايات المتحدة والأطراف كافة من أجل تحقيق السلام والأمن والاستقرار لشعوب المنطقة"، مشددة على "أهمية الشراكة مع الولايات المتحدة في تحقيق السلام في المنطقة".
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، دعمه لخطة ترامب بشأن غزة، معتبراً أنها "تحقق أهداف الحرب عبر إعادة الرهائن، نزع سلاح حماس، إنهاء حكمها السياسي، وضمان بقاء المسؤولية الأمنية بيد إسرائيل، مع إقامة إدارة مدنية لا تديرها حماس ولا السلطة الفلسطينية".
رحب وزراء خارجية 8 دول عربية ومسلمة بـ "الدور القيادي" للرئيس الأمريكي دونالد ترامب و"جهوده الصادقة" لإنهاء الحرب في غزة، وأكدوا "ثقتهم بقدرته على إيجاد طريق للسلام".
وقال البيان المشترك لوزراء خارجية مصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا والسعودية وقطر، إنَّ الوزراء يرحبون بإعلان ترامب "عن مقترحه الذي يتضمن إنهاء الحرب وإعادة إعمار غزة ومنع تهجير الشعب الفلسطيني ودفع عجلة السلام الشامل، وكذلك إعلانه بأنه لن يسمح بضم الضفة الغربية"، وشددوا على "أهمية الشراكة مع الولايات المتحدة في ترسيخ السلام في المنطقة".
وأكد الوزراء "استعدادهم للتعاون بشكل إيجابي وبنّاء مع الولايات المتحدة والأطراف المعنية لإتمام الاتفاق وضمان تنفيذه، بما يضمن السلام والأمن والاستقرار لشعوب المنطقة"، على ما ذكر البيان.
كما أكدوا "التزامهم المشترك بالعمل مع الولايات المتحدة لإنهاء الحرب في قطاع غزة من خلال اتفاق شامل يضمن إيصال المساعدات الإنسانية الكافية إلى القطاع دون قيود، وعدم تهجير الفلسطينيين، وإطلاق سراح الرهائن، وإنشاء آلية أمنية تضمن أمن جميع الأطراف، والانسحاب الإسرائيلي الكامل، وإعادة إعمار غزة، وتكريس مسار للسلام العادل على أساس حل الدولتين، يتم بموجبه توحيد غزة بشكل كامل مع الضفة الغربية في دولة فلسطينية وفقاً للقانون الدولي باعتبار ذلك مفتاحاً لتحقيق الاستقرار والأمن الإقليميين".
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، زياد النخالة، إن ما تم الإعلان عنه خلال المؤتمر الصحفي المشترك بين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء الإسرائيلي "هو اتفاق أمريكي إسرائيلي بالكامل"، مؤكداً أنه يمثل "تعبيراً عن موقف إسرائيل بكل وضوح".
وأضاف النخالة في تصريح رسمي، أن هذا الإعلان "وصفة لاستمرار العدوان على الشعب الفلسطيني"، معتبراً أن إسرائيل "تحاول أن تفرض عبر الولايات المتحدة ما لم تستطع تحقيقه بالحرب".
وأكد النخالة أن "الإعلان الأمريكي الإسرائيلي وصفة لتفجير المنطقة"، على حد وصفه.
شكرت عائلات الرهائن الإسرائيليين في غزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في رسالة، وذلك عقب الإعلان عن الاتفاق الذي توصل إليه مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وجاء في بيان صحفي صادر عن منتدى عائلات الرهائن والمفقودين:"نحن ممتنون بشدة للرئيس ترامب على التزامه الثابت تجاه عائلاتنا ودولة إسرائيل، وعلى تحقيق ما كنا نسعى إليه بيأس منذ السابع من أكتوبر – صفقة لإعادة جميع أحبائنا إلى الوطن".
ووصفت العائلات الاتفاق بأنه "تاريخي"، ودعت نتنياهو إلى "إصدار أمر فوري بوقف القتال في غزة، والذي لا يزال يعرّض مصير رهائننا للخطر".
قال مسؤول في حركة حماس لوكالة فرانس برس، اليوم الإثنين، إن وسطاء قطريين ومصريين سلموا الحركة رسمياً نسخة من الخطة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
وأضاف المسؤول - الذي طلب عدم الكشف عن هويته - أن الحركة وعدت بأن "تدرس المقترح الأمريكي بجدية".
بافتراض أن حماس ستوافق على ذلك - وهو افتراض لا يزال يحمل الكثير من الشك - سيكون هناك ارتياح هائل في إسرائيل عند احتمال الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين.
رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تعرض لانتقادات شديدة من عائلات هؤلاء الرهائن، الذين يرون أن هجومه البري على غزة لا يزيد من احتمال نجاتهم كما يدّعي، بل يُعرّض حياتهم لمزيد من الخطر.
لكن أبعد من ذلك، هناك الكثير في خطة السلام المكوّنة من 20 نقطة، سيصعب جداً تسويقها لأعضاء رئيسيين في الائتلاف الحاكم الذي يقوده نتنياهو.
الاعتذار الهاتفي من المكتب البيضاوي لرئيس الوزراء القطري، والذي يبدو أنه جاء بناءً على طلب من الرئيس ترامب، رُفض من قبل بتسلئيل سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي، ووصفه بـ"العار".
هو وزملاؤه من اليمين في السياسة الإسرائيلية سيخشون على الأرجح من أن كثيراً مما يرونه في هذا النص قد فُرض على إسرائيل بالإكراه.
هم لن يعارضوا نزع سلاح حماس، لكنهم سيكرهون عرض العفو على مقاتليها. ولن يُعجبهم الحظر الذي تفرضه الخطة على قدرة إسرائيل على احتلال غزة. سيرون في فكرة تغيير العقليات والسرديات لكلا الفلسطينيين والإسرائيليين سعياً للسلام نوعاً من المساواة الزائفة. وسوف يكرهون المسار نحو إقامة دولة فلسطينية الوارد في البند 19.
أجزاء واسعة من المجتمع الإسرائيلي الأوسع قد تشارك هذه المخاوف، وسيكون هناك ذهول من مدى وسرعة التحول الذي قام به الرئيس ترامب، من حديثه قبل أسابيع فقط عن إعادة توطين جميع سكان غزة بالكامل.
لكن، هل هناك أيضاً بند يُمكّن من التنصل من كل هذا؟ إذا رفضت حماس الصفقة، فإن ترامب قال للتو في المؤتمر الصحفي، فإن إسرائيل ستحصل على الدعم الكامل من أمريكا للقيام بما تحتاج إلى القيام به.
وحتى لو قبلت من حيث المبدأ، فهناك مسألة النية الحسنة والتنفيذ.
من المحتمل أن يحاول نتنياهو تسويق هذه الخطة، ليس باعتبارها صفقة منجزة، بل كاختبار — وهو اختبار قد يؤمن تماماً بأن حماس ستفشل فيه حتماً.
أعلنت وزارة الخارجية القطرية في بيان رسمي أن إسرائيل قدمت اعتذاراً عن الهجوم الذي استهدف دولة قطر، وذلك خلال اتصال هاتفي جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكل من رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري، ورئيس الوزراء الإسرائيلي.
وجاء في البيان "أن الاعتذار الإسرائيلي نُقل عبر الوساطة الأمريكية، حيث أعربت إسرائيل عن أسفها لما وقع، مؤكدة التزامها بعدم تكرار أي استهداف لأراضي دولة قطر مستقبلاً".
وأكدت دولة قطر، من جانبها، إدانتها الشديدة لهذا الاعتداء، مشددة على ضرورة احترام السيادة الوطنية تحت أي ظرف من الظروف. كما دعت إلى محاسبة المسؤولين عن هذا التصرف غير المبرر، ورحبت بالضمانات المقدمة حيال حماية الدولة من الاستهداف والتعهدات بعدم التكرار.
وأشار البيان إلى أن قطر ستواصل جهودها الدبلوماسية لضمان عدم تصعيد التوترات، مؤكدة التزامها الثابت بدعم السلام والاستقرار الإقليمي، ومواصلة الانخراط بالعمل للوصول إلى نهاية للحرب في قطاع غزة في إطار المبادرة الأمريكية.
ذكرت هيئة البث الإسرائيلية، الاثنين، أن من المحتمل أن تدفع إسرائيل تعويضات لعائلة ضابط الأمن القطري الذي قُتل في الهجوم الإسرائيلي على العاصمة الدوحة.
بعد أكثر من ساعة من التأخير، بدأ المؤتمر الصحفي هنا في البيت الأبيض بنبرة انتصار من ترامب، الذي لمح إلى "اجتماع مهم" من شأنه أن يساعد في خلق "سلام أبدي" في الشرق الأوسط.
ورغم أن ترامب سارع إلى ذكر حلفائه في المنطقة، لا تزال هناك العديد من التفاصيل التي تحتاج إلى توضيح قبل أن تتم الخطوات التي وصفها – مثل نزع سلاح غزة وانسحاب القوات الإسرائيلية.
وقال ترامب: "نحن على وشك ذلك"، رغم أنه أقر بأن حماس لم ترد بعد.
ويبدو أن جزءاً من خطة البيت الأبيض هو توضيح الأمر لحماس بأن الولايات المتحدة ستتخلى عن أي مسؤولية عن التصعيد العسكري الإسرائيلي إذا رفضوا.
يبدو ترامب أقل حماسة اليوم، مقارنة بمعظم ظهوره العلني، ربما بسبب المحادثات الطويلة التي جرت اليوم.
وقد سيطر الرئيس الأمريكي على مجريات الحديث، وكان حريصاً على عدم انتقاد نتنياهو.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن واشنطن "قريبة جداً" من التوصل إلى اتفاق سلام لإنهاء حرب غزة، وذلك عقب اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإعلانه خطة السلام.
كشفت خريطة ميدانية تفاصيل الخطة الأمريكية المقترحة من قبل الرئيس دونالد ترامب، لإنهاء الحرب في قطاع غزة، والتي حظيت بموافقة إسرائيل.
وتُظهر الخريطة مراحل الانسحاب الإسرائيلي من القطاع، موزعة على ثلاثة خطوط ملونة ومنطقة مظللة، كل منها يحمل دلالة سياسية وأمنية ضمن إطار الخطة.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفاصيل الخطة الأمريكية المقترحة لوقف الحرب في قطاع غزة، والتي تتضمن حزمة من البنود السياسية والأمنية والإنسانية، تهدف إلى إنهاء القتال، وتثبيت هدنة دائمة، وتهيئة الظروف لإعادة إعمار القطاع.
البنود الأمنية والعسكرية:
الترتيبات السياسية والأمنية في غزة:
الشق الإنساني وإعادة الإعمار:
التنمية الاقتصادية:
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الاثنين، إنه يدعم خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، المؤلفة من 21 بنداً لإنهاء الحرب في غزة.
وقال نتنياهو في مؤتمر صحافي مشترك مع الرئيس الأمريكي، في البيت الأبيض، "أدعم خطتكم لإنهاء الحرب في غزة والتي تحقق أهدافنا الحربية. ستعيد إلى إسرائيل جميع رهائننا، وتفكك القدرات العسكرية لحماس، وتنهي حكمها السياسي، وتضمن ألا تشكل غزة مجدداً تهديداً لإسرائيل".
وأضاف أن إسرائيل تتخذ "خطوة حاسمة نحو إنهاء الحرب في غزة"، مشيراً إلى أن مستقبل القطاع سيشهد تحولاً جذرياً في حال تنفيذ الخطة المطروحة.
وأكد نتنياهو أن إسرائيل "ستحتفظ بالمسؤولية عن الأمن" في غزة بعد انتهاء العمليات العسكرية، مضيفاً أن انسحاب القوات الإسرائيلية سيكون مشروطاً بـ"حجم نزع سلاح حماس"، الذي وصفه بأنه عنصر أساسي في أي تسوية.
وأوضح أن غزة ستخضع لإدارة مدنية سلمية، وأنه سيتم نزع سلاح حماس وكافة الفصائل المسلحة، لتصبح غزة "منزوعة السلاح بالكامل"، وفق تعبيره.
وحذّر نتنياهو من أن رفض حركة حماس للخطة المطروحة سيقود إسرائيل إلى "إنهاء المهمة بنفسها"، في إشارة إلى استمرار العمليات العسكرية حتى تحقيق أهدافها الأمنية.