- الجزائر تدخل مرحلة جديدة من التيسير النقدي
- الحرب على غزة.. عدد قياسي لضحايا التجويع وسموتريتش يدعو لـ”فرض السيادة” على الضفة
- الرئيس تبون يستقبل رئيس جمهورية التشاد
- ( ملف خاص ) الجزائر تقود مستقبل إفريقيا الاقتصادي: معرض التجارة البينية الإفريقية 2025 محطة تاريخية نحو الاندماج القاري
- الجزائر تستقبل شخصيات إفريقية بارزة للمشاركة في معرض التجارة البينية
- غروسي: يبدو أن مخزون إيران من اليورانيوم سليم
- بوتين: مستعد للقاء زيلينسكي لكن "صلاحياته انتهت"
- إسرائيل: بدء المرحلة الثانية من عملية عربات جدعون في غزة
- الجزائر تتصدر واردات الألبان الأوروغويانية بقيمة قياسية
- الشرطة الفرنسية: أم جزائرية تقتل طفليها ثم تنتحر!
- هندية تعثر على زوجها في "إنستغرام" بعد 8 سنوات من اختفائه
- رئيس "يويفا": أحداث غزة تؤلمني.. وتصرفنا لم يكن بسبب صلاح
- عنصرية متزايدة ضد الجزائريين بفرنسا..أمين عام "موداف" يتحدث ..
- قرب ديمونا بإسرائيل.. صور فضائية تظهر توسعاً في منشأة نووية جديدة
- محمد بن زايد يصل إلى السعودية.. وهذا ما ناقشه مع محمد بن سلمان
- الإمارات: ضم أي جزء من الضفة الغربية "خط أحمر"
- في تحد للغرب.. الصين تنظم عرضًا عسكريًا ضخمًا وتكشف عن أسلحة جديدة
- النجاح والفلاح.. بريق الدنيا ووعد الآخرة
محمد صلاح يتحدث عن دموعه في المباراة الافتتاحية أمام بورنموث
تحدث الدولي المصري محمد صلاح، نجم ليفربول عن اللحظة التي أجهش فيها بالبكاء أمام جماهير ليفربول، عقب مصرع زميله البرتغالي ديوغو جوتا عقب نهاية مباراة فريقه الافتتاحية في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وعقب المباراة الافتتاحية، ذرف النجم المصري الدموع بعد فوز ليفربول (4-2) على بورنموث في افتتاح البريميرليغ الشهر الماضي.
جاءت المباراة بعد 44 يومًا فقط من رحيل جوتا، رفقة شقيقه الأصغر أندريه سيلفا، في حادث سير مأساوي بإسبانيا في يوليو الماضي.
وفي المباراة الافتتاحية، سجل محمد صلاح الهدف الرابع لليفربول ليحسم الفوز. وبعد إعلان الحكم عن نهاية المباراة توجه صلاح لتحية الجماهير، لكنه ما إن اقترب من المدرجات حتى غلبته الدموع، بينما كانت الجماهير تهتف باسم جوتا.
وفي مقابلة مع بودكاست "Men In Blazers"، أوضح محمد صلاح كيف غمرته المشاعر ولم يستطع تمالك نفسه قائلاً: "كان الأمر صعبا للغاية بالنسبة لي، لأنني لم أكن مستعدا لمثل هذه اللحظة".
وأضاف: "عادة ما أصفق للجماهير بعد المباريات لشكرهم على الحضور، لكن بمجرد وقوفي أمام الجماهير، بدأوا بالغناء من أجل ديوجو. عندها اجتاحتني المشاعر، وبدأت أفكر فيه. حاولت التماسك، لكنك ترى أيضًا مشاعر الجماهير، وعندها تبدأ بالانهيار شيئا فشيئا".
وبحسب تقارير صحفية بريطانية، فإن تلك اللحظة جسدت مزيجا من الفرح بالانتصار والحزن على فقدان زميل، في مشهد عاطفي عميق بقي محفوراً في ذاكرة أنفيلد.
المصدر:
سكاي نيوز
