شكرا "مجيد " ودامت عائلة "بلعباسي " شوكة في حلق الخونة.. ودامت الجزائر واحدة موحدة.. ودامت قبائلنا العزيزة رمزا للوحدة الوطنية

“كلمة “الجزائر الآن_

من أرض الثوار، “ مجيد بلعباسي” يكسر حاجز الخوف والتردد، يخرج علنا عبر صفحته في الفايسبوك، موجها نداء الشقبق لشقيقه ( اكسل)، عضو مايسمى بالماك، الحركة الارهابية، الممولة من قوى الشر والضلام.

قوى تسعى جاهدة ، لتلفيق الاكاذيب، وزرع المكائد و ذلك بصرف أموال طائلة، لجر أرض الاحرار إلى جرف الحرب والدمار، بتقسيم أرضها الطاهرة، الواحدة الموحدة.

عائلة بلعباسي، تتبرأ من الأفعال والمكائد التي تحيكها هذه الحركة الارهابية، حليفة الصهاينة ، تتبرأ من الأفعال الشنيعة التي تقوم بها.

فاليوم بعد صراع مرير يتغلب حب الوطن، على عاطفة “الشقيق”، الذي ارتمى في حضن الشيطان ، من أجل المال والجاه.

اي مال واي جاه، ومن يسري دمهم في عروقك يتبرؤون من أعمالك واعمال من تنتمي، اليهم يا “اكسال” !!

الوطن، الذي سقيت أرضه بدماء الشهداء، يعلو ولا يعلى عليه.

يناشد اليو”م مجيد” وكل عائلة بلعباسي، ابنهم الضال، للعودة إلى أحضان الوطن الأم .

وطن دافع عنه أبناء القبائل الاحرار، كباقي اخوانهم، من الجنوب إلى الشمال ومن الشرق إلى الغرب لينعم بالحرية.

صوت مجيد مليء بالحسرة، على مايقوم به المدعو “اكسال”، وارهابيي المنظمة الارهابية المجهرية، ورغم هذا لملم جراحه ودفعه عنفوانه وحبه لوطنه، للخروج علنا، ليفضح ماتقوم به هذه المنظمة الارهابية، ومناشدا شقيقه( ابن امه وابيه) للعودة إلى أحضان الوطن، أحضان الشعب، إلى أحضان العائلة.

اعطانا، “مجيد” درسا في الوطنية، مناديا بصوت مرتفع، لنقف اليد في اليد، للدود عن الوطن، وطن، حرره أبناء الوطن، بالدماء بالتضحيات، قبائلي ، عربي، تارقي، شلحي،..جزائري وفقط.

دمت شامخا، يا مجيد، ودامت عائلة بلعباسي شوكة في حلق الخونة، ودامت الجزائر واحدة موحدة ودامت قبائلنا العزيزة رمزا للوحدة الوطنية.