نضع اللمسات النهائية على واحد من أكبر احتفالات رأس السنة الميلادية في دولة الإمارات والمنطقة، المقام في منطقة الوثبة، ليجمع بين عروض نارية تمتد لأكثر من ساعة وعروض طائرات من دون طيار هي الأكبر عالميًا، إلى جانب فعاليات تراثية وثقافية تشارك فيها أجنحة الدول والرعاة والشركاء الاستراتيجيون، ما يعزز مكانة المهرجان كمنصة عالمية للاحتفال والتلاقي الثقافي.
تقدّم الفعالية عروضاً نارية تمتد لأكثر من ساعة وتتمازج مع عرض ضوئي جوي يعتمد على استخدام الطائرات من دون طيار، وهو الأكبر من نوعه عالميًا، وتتوفر كذلك فعاليات تراثية تشارك فيها أجنحة الدول والجهات الراعية والشركاء الاستراتيجيون لتقديم تجارب ثقافية تفاعلية.
تحافظ الفعاليات التراثية والثقافية على هوية المنطقة وتتيح فرصاً للجمهور لمشاهدة عروض فلكلورية وفنون شعبية وحِرف تقليدية، إضافة إلى أجنحة الدول التي تقدم تراثها وثقافاتها وتوفر مساحات ترويجية وتجارب تذوق وموسيقى حية وأنشطة عائلية.
تعزز هذه الإجراءات مكانة المهرجان كمنصة عالمية للاحتفال والتلاقي الثقافي، وتفتح أبواب التعاون مع الدول والشركاء الاستراتيجيين والمنظمات الثقافية حول العالم، بما يسهم في تبادل الخبرات وتطوير السياحة المبدعة وتوطيد علاقات الشراكة الدولية.
المصدر:
الإمارات نيوز