- أبوظبي.. حظر ممارسة تعدين العملات الرقمية في المزارع
- الحرب على غزة.. حماس تتسلم خطة ترامب وعملية فدائية في الضفة الغربية
- خطة غزة.. ترامب يحدد مهلة لحماس للرد ويحذر من "نهاية حزينة"
- إطلاق مبادرة "بعثات محمد بن راشد الحكومية" بالتعاون مع أفضل المؤسسات التعليمية في العالم
- سوريون ينسفون الفيديو المسيء: من دمشق تحيا مصر
- اليونيفيل: ندعم الجيش اللبناني في إعادة انتشاره جنوباً
- العُثور على سفير جنوب أفريقيا لدى فرنسا ميتًا أسفل فندق شاهق
- مصرع سفير جنوب أفريقيا في فرنسا بظروف غامضة
- لماذا يتخوف الخبراء من خطة ترامب على مستقبل غزة؟
- بقوة 6.7.. زلزال قوي يضرب الفلبين ومخاوف من تسونامي
- أفغانستان "مقطوعة عن العالم".. والأمم المتحدة تحذر
- ألمانيا.. القبض على قيادي في ميليشيا تابعة لنظام الأسد
- كيف انطلقت مظاهرات المغرب عبر تطبيق لألعاب الفيديو؟
- ساعر يشكك: حماس قد تلتف على خطة ترامب
- القسام محذرة عيدان ألكسندر: ستعود للجيش الذي حاول قتلك مرارا
- 5 خطوات تجنّبك الوقوع ضحية للجريمة الرقمية أثناء السفر
- واشنطن بوست: انقسام ديني يزلزل أركان السياسة الأميركية
- حماس تبارك عملية إطلاق النار قرب بيت لحم والاحتلال يغلق المدينة
حقيقة فيديو "فتح بوابات السد العالي بعد تحذيرات من فيضان بالسودان"
مصدر الصورة
دبي، الإمارات العربية المتحدة ( CNN )-- تناقلت حسابات اجتماعية مقطع فيديو منسوب إلى السد العالي في مصر، في غضون تقارير عن فيضانات محتملة في السودان نتيجة فتح بوابات سد النهضة الإثيوبي، بعد أسابيع من افتتاحه رسميًا .
وحظي الفيديو بعشرات الآلاف من المشاهدات والتفاعلات في منصة إكس وحدها خلال الساعات الأخيرة.
مصدر الصورة
وجاء المقطع مدفوعًا بوصف مُضلل يقول: "السد العالي الآن.. كانوا عايزين يعطشونا اللهم زد وبارك.. #كلنا_داعمين_للسيسي_والجيش".
* وأظهر تحقق CNN بالعربية أن الفيديو قديم، ولا يرتبط بالتطورات المائية الحالية في حوض النيل.
ونٌشر الفيديو للمرة الأولى في حساب عبر منصة تيك توك في 31 أغسطس/آب 2022، وكتب ناشره أن المشاهد خاصة بـ"سد مروي".
مصدر الصورة
كما تتسق الطوابع الجغرافية لمكان تصوير الفيديو مع ما بيّنته خرائط غوغل، وتبيّن أنها لسد مروي الواقع في شمالي السودان.
وجاء تداول الفيديو وسط تحذير أحمر أطلقته السلطات السودانية من فيضانات محتملة، بعد أنباء عن فتح بوابات سد النهضة لتصريف مياه بحيرة البناء العملاق.
مصدر الصورة
وطلبت مصر والسودان من إثيوبيا اتفاقًا ملزمًا بشأن عمليات تشغيله، و رفضا المساس بـ"الحقوق المائية" لدولتي المصب. وهو ما اعترضت عليه أديس أبابا وسط مفاوضات ماراثونية دامت لأكثر من عقد من الزمن.
وكرّرت وزارة الري والمواد المائية السودانية تحذيراتها، الثلاثاء، للمواطنين المتواجدين على ضاف نهر النيل، خشية من ارتفاع مناسيب المياه.
المصدر:
سي ان ان
