وفي هذا السياق، قال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان:
* منع إسرائيل زيارة الوفد الوزاري العربي لرام الله تجسيد لتطرف الحكومة الإسرائيلية.
* هذه التصرفات لن تزيدنا إلا عزيمة لمضاعفة الجهود الدبلوماسية في المجتمع الدولي لمواجهة عنجهية إسرائيل.
* بحثنا موضوع وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن ودخول المساعدات.
* بحثنا مع الرئيس الفلسطيني خطة الإصلاح في السلطة الفلسطينية.
* بحثنا الجهود الرامية لدفع عدد أكبر من الدول للاعتراف بدولة
فلسطين.
* الحلول العسكرية لن تأتي بالأمن لأي طرف ولابد من حل سياسي.
* لن نقبل بحل إلا بقيام الدولة الفلسطينية.
* يجب على إسرائيل أن تمضي قدما فيما يخص التعايش مع دولة فلسطينية.
* ما نراه في قطاع غزة حرب إبادة وما يحدث في
الضفة الغربية تقويض للسلطة الفلسطينية.
ومن جانبه، قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي:
* الحكومة الإسرائيلية المتطرفة تواصل انتهاك القانون الدولي.
* في لقائنا مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أكدنا مركزية القضية الفلسطينية وضرورة تلبية جميع حقوق الشعب الفلسطيني.
* إقامة دولة فلسطينية هي الطريق لتحقيق السلام.
* لا سلام دائما ولا استقرار دائما دون تلبية الحقوق الفلسطينية.
* الموقف الإسرائيلي منسجم مع موقف إسرائيل طيلة سنوات من عنجهية وغطرسة ورفض للسلام.
* إسرائيل هي الدولة المحتلة وتتحمل مسؤولية ما يجري.
* إسرائيل تقوّض كل فرص السلام.
* لا بد أن تكون هناك عواقب لما تقوم به إسرائيل فيما يخص قتل القانون الدولي.
* إسرائيل لا تتوقف عن اتخاذ الخطوات التي تكرس الاستيطان وتدفع لعدم الاستقرار.
* إسرائيل تعمل على جعل قطاع غزة منطقة غير قابلة للحياة لتهجير أهله وهذا ما نرفضه.
* آن الوقت أن يتحرك العالم بسرعة لأن حجم المجازر في قطاع غزة يتجاوز كل الخطوط.
* حشدنا رأيا دوليا داعما ولم نكتف بالشجب والاستنكار وقمنا بكل ما نستطيع.
* نحن نتعامل مع دولة محتلة وحكومة متطرفة.
* رغم منع زيارة الوفد العربي للضفة الغربية فقد اتفقنا على آلية للعمل المستقبلي.
وبدوره، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي:
* استمعنا لرؤية العاهل الأردني لتحرك اللجنة الوزارية على أكثر من مسار.
* تطرقنا في النقاش مع القيادة الفلسطينية لأهم ما يمس القضية الفلسطينية.
* موقف إسرائيل من منع زيارة الوفد الوزاري العربي لرام الله ينمّ عن غطرسة وعجرفة.
* ندعو لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن ودخول المساعدات الإنسانية.
* يجب على المجتمع الدولي التحرك لمواجهة الكارثة الإنسانية التي تعصف بقطاع غزة.
* بحثنا تشجيع الأصدقاء في فرنسا فيما يخص الاعتراف بدولة فلسطينية في هذا الظرف الدقيق.
* تحدثنا عن التنسيق المستمر لعقد مؤتمر القاهرة للتعافي وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
* ندعو للتصدي لمسلسل التهجير من قطاع غزة.
* تحدثنا عن التنسيق المستمر لعقد مؤتمر القاهرة للتعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة.
وقال زير الخارجية البحريني عبد اللطيف بن راشد الزياني:
* ندعو لوقف
حرب غزة وإطلاق سراح كافة الرهائن وتسريع وصول المساعدات ووقف التهجير.
* ندعم عقد مؤتمر دولي للسلام في نيويورك هذا الشهر ونتطلع لنتائجه.
* سنواصل الجهود في مجلس الأمن للاعتراف بعضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.
أما الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط فأكد أن:
* لقاء اللجنة مع الرئيس عباس كشف عن نقاط إيجابية جديدة.
* مباحثات اليوم كانت إعدادا جيدا لمؤتمر نيويورك الدولي للسلام.