بمجرد الإعلان عن سقوط نظام بشار الأسد، شهدت بعض الدول الأوروبية نقاشاً حاداً بدا وكأنه محاولة للاستثمار في اللحظة لتمرير قرارات كان من الصعب اتخاذها قبل انهيار النظام.
وأصبح اللاجئون السوريون محور نقاش أساسي في عدة عواصم أوروبية، حيث تصدر المشهد عنوان رئيسي هو "تعليق النظر في طلبات اللجوء للسوريين"، ما ترك آلافاً منهم في حالة من القلق والحيرة.
في بريطانيا أفاد المتحدث باسم وزارة الداخلية بأن الوزارة علقت قراراتها بشأن طلبات اللجوء الجديدة حتى تقييم الوضع الحالي. فما مصير اللاجىء السوري اليوم في بريطانيا؟