- الحرب على غزة.. الاحتلال يواصل غاراته على القطاع ويشن حملة اعتقالات بالضفة
- ميقاتي: الجيش اللبناني سيقوم بمهامه في الجنوب بعد الانسحاب الإسرائيلي
- أهم لاعبي الغولف فازوا بهذه البطولة في أستراليا.. فما سرّها؟
- الكرملين يكشف حقيقة طلب زوجة بشار الأسد الطلاق
- أعلاها بباجة: كميّات الأمطار المسجلة خلال الـ24 ساعة الفارطة
- ضبط 475 شخصا من المفتش عنهم بمختلف مناطق البلاد
- وزير التجارة يتفقد المنطقة اللوجستية ببنقردان ومعبر رأس جدير
- تنشط بين ولايات تونس الكبرى : تفكيك شبكة مختصة في ترويج المخدرات
- بعد أزمة الجمهور.. ميدو: كهربا سرطان داخل الأهلي
- إيران: سوريا يجب ألا تصبح ملاذا للإرهاب
- المرصد: أحد جنرالات الأسد يجري تسوية ويسلم أسلحته
- سوريا.. حشود أميركية وأرتال عسكرية تتحرك صوب الرقة
- السلطة الفلسطينية تكافح لطرد المسلحين من مخيم جنين
- كيف سقطت المقاتلة الأمريكية فوق البحر الأحمر بالقرب من اليمن
- سوريا بعد الأسد.. وفود دبلوماسية بدمشق وإيران تتحدث عن علاقتها بالإدارة الجديدة
- إيران: ندعم سيادة سوريا وليس لنا اتصال مباشر مع حكامها الجدد
- مواجهات بالخليل والاحتلال يخضع العشرات لتحقيق ميداني
- الجزيرة نت ترصد أوضاع درعا والقنيطرة بعد توغل الاحتلال الإسرائيلي
سوريا.. الكشف عن "المهيمن" على تجارة المخدرات
كشفت معلومات جديدة حصل عليها المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن هيمنة "الفرقة الرابعة" التي كان يقودها ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، على تجارة المخدرات في سوريا قبل سقوط النظام السابق.
وأكدت المصادر أن ماهر الأسد أشرف بشكل شخصي على جميع معامل تصنيع المخدرات، بما في ذلك المصانع التي لم تكن تحت سيطرته المباشرة، والتي كانت تُجبر على دفع إتاوات مالية كبيرة لصالحه.
وتركزت المعامل في ريف حمص واللاذقية وطرطوس، وكان يديرها أفراد من عائلة الأسد، مع مشاركة محدودة من شخصيات من خارج العائلة.
مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أكدت أن تجارة المخدرات كانت سابقا تحت إشراف مباشر من حزب الله اللبناني، الذي استخدمها كأحد مصادر تمويله الأساسية.
إلا أن خلافات حادة نشأت بين الحزب والفرقة الرابعة، ما أدى إلى هيمنة الأخيرة على تجارة المخدرات وإقصاء الحزب تماماً عن المعادلة.
وتولى أمن الفرقة الرابعة الترويج الداخلي للمخدرات وضمان وصولها إلى الأسواق المحلية، بينما كانت المعامل في الساحل السوري، خصوصاً طرطوس واللاذقية، محاور رئيسية لتصنيع الكبتاغون.
وامتدت هذه التجارة إلى الأسواق الإقليمية والدولية، ما عزز شبكة نفوذ اقتصادية وسياسية لعائلة الأسد ومكنها من بناء نظام اقتصادي غير شرعي قائم على تجارة المخدرات.
ومع سقوط النظام السابق، برزت ملامح هذه الشبكة العالمية التي لم تقتصر آثارها على الداخل السوري، بل امتدت إلى دول عربية وأوروبية.
المصدر:
سكاي نيوز
