- إسرائيل تدرس دعم الأكراد في سوريا بطريقة "غير عسكرية"
- بريطانيا تختبر سلاحا متطورا لتدمير المسيّرات
- بتهمة الضلوع في زيجات أطفال.. توقيف المئات في الهند
- رداً على ضربة قازان.. هجوم روسي كبير بالمسيرات على الأراضي الأوكرانية
- الآباء يتعرضون لضغوط لجعل احتفالات عيد الميلاد جديرة بالنشر على إنستغرام
- خامنئي: ليس لنا قوات بالوكالة ومثيرو الفوضى استغلوا ضعف سوريا
- الأقليات في سوريا تنشد الأمن بينما ترسم الدولة مستقبلاً جديداً
- مخاوف إسرائيلية من القيادة الجديدة في سوريا
- مدرب المنتخب السعودي يكشف أسباب خسارة فريقه أمام البحرين
- سماع دوي انفجار في قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية
- فيديو.. انهيار جسر في البرازيل وتسرب حمض الكبريتيك للنهر
- الطهي 5 أيام دون توقف يُدخل طاهية إيفوارية موسوعة غينيس
- هل جربت أن تعالج الصداع من دون دواء؟ تعرف على نصيحة خبيرة روسية..
- أوكرانيا: هجوم أسراب من المسيرات الروسية من جهات مختلفة
- خسارة أولى للسعودية.. إليك نتائج جميع مباريات خليجي 26
- مفاوضات غزة.. خلافات وحديث عن صعوبات كبيرة بين حماس وإسرائيل
- الشرع: لن نسمح بوجود أسلحة خارج سيطرة الدولة وسنبني علاقات جديدة مع لبنان
- الحرب على غزة.. 50 شهيدا بمجازر جديدة والمقاومة تنفذ عمليات ضد الاحتلال
أول تعليق روسي رسمي حول وضع الأسد.. هذا ما كشفه ريابكوف
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
في أول تعليق رسمي حول وضع الرئيس السوري السابق بشار الأسد الذي حكمت عائلته سوريا لأكثر من 50 سنة، قبل فراره إلى موسكو، كشف نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف، أنه نقل بشكل آمن.
وقال ريابكوف في مقابلة مع شبكة "إن.بي.سي نيوز" بثت مساء أمس الثلاثاء إن روسيا نقلت الأسد بشكل آمن للغاية بعد الإطاحة به في هجوم خاطف شنته الفصائل المسلحة الأسبوع الماضي.
كيف نقل الأسد؟
كما أضاف أنه "آمن وهذا يظهر أن روسيا تتصرف كما هو مطلوب في مثل هذا الموقف الاستثنائي".
إلا أنه لم يوضح "ما حدث وكيف تم حل الأمر ونقل الأسد إلى موسكو".
"تسليمه للجنائية الدولية"
أما عندما سئل عما إذا كانت موسكو ستسلم الأسد ليمثل للمحاكمة، فرد ريابكوف قائلا إن بلاده "ليست طرفا في الاتفاقية التي أسست المحكمة الجنائية الدولية".
وكان الكرملين أعلن يوم الاثنين الماضي أن الرئيس فلاديمير بوتين اتخذ قرارا بمنح الأسد حق اللجوء في روسيا.
يذكر أن سقوط الأسد يوم الثامن من ديسمبر بشكل مفاجئ عقب تهاوي الجيش وانسحابه من مواقعه العسكرية في مواجهة الفصائل المسلحة، شكل ضربة كبيرة لإيران وروسيا، اللتين تدخلتا في الحرب الأهلية السورية التي استمرت 13 عامًا من أجل دعم حكمه على الرغم من المطالب الغربية برحيله عن السلطة.
علما أن موسكو قدمت الدعم لسوريا منذ بداية الحرب الباردة، واعترفت باستقلالها عام 1944 عندما سعت دمشق للتخلص من الحكم الاستعماري الفرنسي.
المصدر:
العربيّة
