شهدت الأرجنتين إضراباً عاماً شلّ البلاد، وهو الثالث من نوعه منذ وصول الرئيس الليبرتاري خافيير مايلي إلى السلطة قبل 16 شهراً.
تم تعليق خدمات القطارات والمترو، وتوقفت الطائرات عن الإقلاع، كما توقفت صادرات المنتجات الزراعية، وتوقفت خدمات التوصيل، وأغلقت البنوك أبوابها.
تأتي هذه الحركة في سياق استياء متزايد من إجراءات التقشف الصارمة التي ينفذها حكومة مايلي، والتي تسعى إلى القضاء على العجز العام في ميزانية الدولة.