- قيس سعيّد يتسلّم رسالة خطّية من السيسي.. - الإخبارية التونسية
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء بالقطاع واتهامات لنتنياهو بعرقلة التفاوض
- الإطاحة بأجنبي بحوزته 400غ “كوكايين” كان ينوي ترويجها بهذه الجهة.. - الإخبارية التونسية
- هكذا سيكون طقس اليوم السبت.. - الإخبارية التونسية
- الأطباء في غزة: قصة طبيبة تتحدث عن صعوبة الظروف في القطاع
- مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة بغارة إسرائيلية في غزة
- تقرير: واشنطن وضعت خطة لمراقبة وقف إطلاق النار في أوكرانيا
- ميسي: كنت أنوي العودة إلى برشلونة ولم أقرر بعد المشاركة بمونديال 2026
- كاميرا تفضح سائق حافلة.. 6 دولارات كلفته 83 ألف دولار
- طقس اليوم السبت
- قضية ما يعرف بالتآمر على أمن الدّولة: الأحكام تتراوح بين 13 و 66 عاما
- مسؤول إسرائيلي: لا نستبعد توجيه ضربة محدودة لإيران لتعطيل برنامجها النووي
- سوريا.. الأمن يعتقل "مجموعات تخريبية" في دمشق
- مسيحيو حماة.. احتفالات بطعم آخر بعد سقوط الأسد
- بكلمة دلالتها "الملل".. أورتاغوس ترد على نعيم قاسم
- حزب الله يرفع تحدي نزع السلاح.. هل تنفجر الأوضاع في لبنان؟
- وثائق اغتيال روبرت كينيدي تشمل ملاحظات الفلسطيني سرحان سرحان
- مقال في فورين بوليسي: بنغلاديش تغير شكلها
مؤشرات مالية: قائم القروض الممنوحة للمتعاملين الاقتصاديين يتزايد تدريجيا
وفقا لمركزية مخاطر البنك المركزي التونسي، ارتفع قائم القروض الممنوحة للمتعاملين الاقتصاديين تدريجيا في فيفري 2025، حيث زاد بنسبة 3.2٪ (على أساس سنوي) بعد أن تباطأ إلى 2.1٪ في جانفي 2025. وقد شمل هذا الارتفاع تقريبا كافة قطاعات الاقتصاد الوطني.
وبشكل خاص فقد ارتفعت قروض المهنيين بنسبة 3.1٪ (على أساس سنوي) في فيفري 2025، بعد 2.2٪ في الشهر السابق، وفقا للمذكرة التي نشرها البنك المركزي التونسي اليوم الاثنين 7 أفريل 2025 حول التطورات الاقتصادية والنقدية وتوقعات التضخم. وقد تعلق هذا التطور بقروض الاستغلال والاستثمار على حد سواء.
أما بالنسبة للقروض الممنوحة للأفراد، فقد تسارع معدل نموها إلى 3.7٪ (على أساس سنوي) في فيفري 2025 مقارنة بنحو 1.7٪ في الشهر السابق، مدعوما بزيادة القروض السكنية (5.2٪ على أساس سنوي، مقارنة بما يعادل 0.5٪ في جانفي 2025).
بالإضافة إلى ذلك، كشفت المؤشرات أن احتياجات البنوك من السيولة زادت في فيفري 2025. وتعزى هذه الزيادة أساسا إلى الأثر التقييدي لزيادة استخدام خزينة الدولة للتمويل المحلي، لا سيما من خلال الاكتتاب في سندات الخزينة قصيرة المدى.
وقد خفف هذا التأثير جزئيا من خلال سداد الديون المحلية بالدينار، وعودة الأوراق النقدية والمسكوكات المتداولة إلى المنظومة المصرفية، وذلك بالإضافة الى تأثير صافي مبيعات العملات الأجنبية إلى البنك المركزي مقابل الدينار.
المصدر:
الرقمية
