- ترامب يعلن "حصاراً شاملاً على ناقلات نفط فنزويلا الخاضعة للعقوبات"
- حراك بيروت الأوروبي.. هل ينجح في كبح التصعيد؟
- إعلان نيروبي.. "خريطة مدنية" لإنهاء حرب السودان
- السعودية.. نادي الإبل يفرض غرامة 5 ملايين ريال على مشارك ويوضح السبب
- إسرائيل تستعد لمواجهة عسكرية مع حزب الله.. وتحدد الموعد
- "اعترافات صادمة" من قلب البيت الأبيض.. مسؤولة تكسر الصمت
- خطة لم تُنفذ.. تفاصيل مثيرة عن هجوم كاد يهز مدينة أميركية
- "كنز علمي": العثور على آلاف من آثار أقدام ديناصورات على جبل إيطالي
- بيتكوين: مدينة سويسرية تتيح لك دفع ثمن معظم الأشياء بالعملة المشفرة... فما القصة؟
- كيف يرى التونسيون بلادهم بعد 15 عاما من الثورة؟
- “انتقام بأثر رجعي”.. قبر القسام وجود ورمزية تقلق إسرائيل
- بعد هدية قطر لترامب.. سلاح الجو الأمريكي يعلن عزمه شراء طائرتين ويوضح
- مناقشات حاسمة لقادة أوروبا حول تمويل أوكرانيا
- رصاصة القسام لم تقتله يوم 7 أكتوبر ثم أصبح على رأس الموساد
- ترامب يقرّ بتراجع نفوذ إسرائيل بأميركا ويدعو لحرب ضد "التطرف الإسلامي"
- شرطة أستراليا: توجيه 59 تهمة لمنفذ هجوم بوندي منها الإرهاب
- تبدو آمنة لكنها قاتلة ببطء.. أطعمة ومشروبات تهدد صحة القلب
- "UBS": ثروة المليارديرات في السعودية تنمو 113% خلال 2025
قضاء فرنسا يطالب بتغريم "لافارج سوريا" مليار يورو وحبس 8 من مسؤوليها
طلبت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب الثلاثاء في باريس فرض غرامة قدرها مليار و125 مليون يورو على شركة الإسمنت الفرنسية لافارج، إضافة إلى عقوبات بالحبس تصل إلى 8 سنوات لـ8 مسؤولين سابقين في الشركة، يحاكَمون بتهمة تمويل الإرهاب في سوريا .
وبخصوص الرئيس التنفيذي السابق للمجموعة، برونو لافون، طلبت النيابة العامة حبسه 6 سنوات مع احتجازه فورا، وتغريمه 225 ألف يورو ومنعه من تولّي وظائف تجارية أو صناعية أو إدارة شركة لمدة عشر سنوات.
أما العقوبة الأشد التي طلبتها النيابة العامة فهي الحبس 8 سنوات للوسيط السوري فراس طلاس الذي يحاكَم غيابيا والملاحق بموجب مذكرة توقيف دولية.
وطلبت النيابة العامة مصادرة أصول تابعة لشركة "لافارج المساهمة"، بصفتها المعنوية بقيمة 30 مليون يورو.
كما طلبت النيابة العامة فرض غرامة جمركية تضامنية على 4 من المتّهمين وعلى الشركة قدرها 4 مليارات و570 مليون يورو، لعدم الالتزام بالعقوبات المالية الدولية.
وفي هذه القضية، يُشتبه بأن المجموعة الفرنسية دفعت عامي 2013 و2014، عبر فرعها "لافارج سيمنت سوريا"، ملايين اليورو لجماعات مصنّفة "إرهابية"، منها تنظيم الدولة الإسلامية ، لضمان استمرار العمل في مصنعها للإسمنت في الجلابية في شمال سوريا.
وبينما غادرت شركات متعدّدة الجنسية أخرى سوريا في العام 2012، قامت لافارج بإجلاء موظفيها الأجانب فقط في حينه، وأبقت السوريين يعملون حتى سبتمبر/أيلول 2014 عندما سيطر تنظيم الدولة على المنطقة التي يقع فيها المصنع.
المصدر:
الجزيرة
