فايزة، طفلة لم تتجاوز الثالثة عشرة، كانت تجلس في خيمتهم عندما قصفتها طائرة وأصابت عينها شظية جراء هذا القصف، واختفى النور من إحدى عينيها إلى الأبد.
بعد عامين من اندلاع الحرب في غزة، ما زالت الحكايات المؤلمة تخرج من بين الركام رغم الألم، ما زالت فايزة تتمسك بحلمها القديم بأن تصبح طبيبة، لكن السؤال الذي لا يفارقها: "هل رأيتم يومًا طبيبة بعين واحدة؟" المزيد عن قصة فايزة في تقرير مروة جمال