- غزة بعد الاتفاق.. الدفعة الثانية للأسرى بموعدها والاحتلال يهاجم بجنين
- عملية إسرائيلية جديدة في جنين.. ونتنياهو يعلن هدفها
- مبابي يعود للتألق في الفترة الحاسمة لريال مدريد
- بعد نهاية الولاية الرئاسية.. إلى أين اتجه بايدن وهاريس؟
- ترامب غير واثق من صمود وقف إطلاق النار.. ماذا قال عن إعادة إعمار غزة؟
- ترامب وغزة.. إعادة الإعمار أم استراتيجية تشكيل الواقع؟
- روسيا تحذر ترامب: "إياك وقناة بنما"
- لأول مرة بعد مقتل السنوار.. حماس تكشف اسم رئيسها في غزة
- الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية عسكرية كبيرة في جنين
- جمعته منذ بدء الهدنة.. بلدية خان يونس تعلن حجم الركام
- حماس تكشف تفاصيل الدفعة الثانية من تسليم الرهائن
- بيان من الجيش الإسرائيلي بشأن "هجوم الفندق"
- شاهد رد ترامب بشأن ما إن كان سيدفع للتطبيع بين السعودية وإسرائيل
- بعد قراره بحق المستوطنين.. السلطة الفلسطينية تهاجم ترامب
- الرئيسان الروسي والصيني يبحثان ضمان الأمن "بالعالم بأسره"
- يتيمان من غزة يرويان للجزيرة نجاتهما من الموت مرتين تحت الأنقاض
- الشرع مهنئا ترامب: قائد قادر على إحلال السلام بالمنطقة
- سخرية وحزن في إسرائيل من وعد نتنياهو بالنصر المطلق في غزة
لمراقبة معبر رفح مع مصر.. الاتحاد الأوروبي يتأهب
في حال واجهت مشكلة في مشاهدة الفيديو، إضغط على رابط المصدر للمشاهدة على الموقع الرسمي
مع دخول هدنة غزة يومها الثالث، تأهب الاتحاد الأوروبي لتسلم مهام مراقبة معبر رفح.
فقد أفادت مصادر العربية/الحدث اليوم الثلاثاء أن اللجنة السياسية والأمنية الأوروبية في الاتحاد ستبحث في بروكسل مهمة مراقبة هذا المعبر البري الحدودي مع مصر.
وتضم مندوبي الدول الأعضاء السبع والعشرين المكلفين بالشؤون السياسية والأمنية، بالإضافة إلى ممثل عن الاتحاد.
إشراف فني
وكانت مصادر مطلعة للعربية/الحدث كشفت يوم السبت الماضي أن الاتحاد الأوروبي سيشرف فنياً على إدارة المعبر البري على أن يفتح بعد سبعة أيام من التهدئة من أجل خروج المرضى والجرحى.
فيما أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس، أن التكتل مستعد لإعادة نشر بعثة مراقبة عند المعبر بين غزة ومصر.
وكانت بعثة من الاتحاد بدأت عام 2005 في مراقبة المعبر، لكن عملها علق بعد عامين إثر سيطرة حماس على قطاع غزة.
يذكر أن إسرائيل كانت رفضت على مدى أشهر طويلة قبل التوصل إلى اتفاق وقف النار الأسبوع الماضي، تسليم هذا المعبر من الجانب الفلسطيني إلى حماس أو حتى السلطة الفلسطينية، على الرغم من إعراب الأخيرة عن عزمها تولي مسؤوليته.
إلا أن الاتفاق الذي بدأ سريانه يوم الأحد الماضي نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من كامل القطاع، بشكل تدريجي.
المصدر:
العربيّة
