- بريطانيا تتعهد باستخدم كل أدوات الدبلوماسية لإنهاء حرب السودان
- روسيا تغلق الباب: لا حديث عن الأراضي في أي مفاوضات
- سقوط حكم الأسد: ماذا يعيق عودة اللاجئين والنازحين السوريين؟
- نهائي كأس العرب.. ماذا قال المدربان المغربيان عن لقاء الحسم؟
- السودان يتصدر قائمة مراقبة الأزمات الإنسانية العالمية للعام الثالث
- مبادرة مجتمعية لتأهيل صحة (عد الفرسان) و(تأسيس) تنفي اختطاف تجار بنيالا
- المغرب.. جهود لإزالة مخلفات فيضانات "استثنائية" في آسفي
- عامين ونصف من الحرب تضاعف معاناة الصحفيات السودانيات
- "أدلة واضحة جدا" تضع الجيش السوداني تحت المجهر الدولي
- بعد هجوم سيدني.. "تعليمات جديدة" لجنود الجيش الإسرائيلي
- العراق على مفترق طرق.. مشاورات حاسمة لرئاسة الوزراء
- هجوم سيدني: رئيس وزراء أستراليا يقول إن الاعتداء مدفوع بـ"أيديولوجية تنظيم الدولة الإسلامية"
- إيران وحزب الله.. دعم ثابت أم ورقة تفاوض استراتيجية؟
- الجيش الروسي يعلن "السيطرة" على مدينة كوبيانسك الأوكرانية
- تحقيق يكشف ازدياد مخاطر استخدام الجماعات المسلحة للذكاء الاصطناعي
- رحلة غامضة لمينداناو.. أستراليا والفلبين تكشفان معلومات عن منفذي هجوم بوندي
- الأمطار تغرق مستشفى الشفاء والبرد يقتل رضيعا في غزة
- جماهير زاخو العراقي تتوج بجائزة "ذا بيست" للمشجعين من "فيفا"
الاتحاد الأوروبي يطلق جسراً جوياً طارئاً لإيصال المساعدات إلى دارفور
كشف الاتحاد الأوروبي عن اطلاقه لجسر حوي انساني لنقل إمدادات منقذة للحياة إلى دارفور.
وأوضح في بيان ان ثماني رحلات جوية ستستمر تباعا طوال شهري ديسمبر 2025 ويناير 2026 وستنقل المساعدات لملايين الأشخاص الذين بحاجة إلى مساعدات إنسانية. مشيرا الي ان الرحلة الأولى انطلقت يوم الجمعة الماضي، 12 ديسمبر ونقلت بالفعل نحو 100 طن من المساعدات من مخزونات الاتحاد الأوروبي الإنسانية والمنظمات الشريكة.
وأوضح بيان الاتحاد الأوربي ان الجسر الجوي يستهدف نقل إمدادات تشمل مواد الإيواء والمياه ومستلزمات الصرف الصحي والنظافة، بالإضافة إلى الإمدادات الطبية. وتبلغ القيمة الإجمالية لهذه العملية 3.5 مليون يورو، ممولة من ميزانية المساعدات الإنسانية للاتحاد الأوروبي.
ويُفيد المدنيون الذين تمكنوا من الفرار بوجود انتهاكات واسعة النطاق للقانون الإنساني الدولي. كذلك أشار البيان الي ان الاتحاد الأوروبي قدّم أكثر من 270 مليون يورو كمساعدات إنسانية إلى السودان هذا العام وحده، مما يجعله أحد أكبر المساهمين في الاستجابة ويمثل أكبر جهد إنساني للتكتل في أفريقيا.
ولفت البيان الي تدهور الوضع الإنساني في دارفور، موضحا انها إحدى أصعب المناطق في العالم التي تواجه منظمات الإغاثة صعوبة في الوصول إليها، وتابع:” ان الوضع الإنساني شهد تدهوراً حاداً بعد سقوط عاصمة شمال دارفور، الفاشر، في يد قوات الدعم السريع أواخر أكتوبر.
وشكّل فقدان المدينة تصعيداً خطيراً للوضع الإنساني الكارثي أصلاً، وزاد من صعوبة وصول المساعدات.
المصدر:
الراكوبة
