قال رئيس المكتب التنفيذي للتجمع الاتحادي بابكر فيصل، إن كل المُعطيات والدلائل تُشير إلى أن عودة الجيش والدعم السريع لطاولة المفاوضات في جدة من أجل الاتفاق على الهدنة الإنسانية باتت وشيكة.
وشدد فيصل في تغريدة على منصة إكس، على أن أي نجاح لعملية سياسية مرتبط بأن تمتلكها القوى المدنية بالكامل وتحدد أجندتها وقضاياها والأطراف المشاركة فيها.
وأضاف: “لا مجال لعودة الشراكة المدنية العسكرية مرة أخرى, والأولوية القصوى في المرحلة القادمة هي بناء الجيش القومي المهني الواحد الذي يحتكر السلاح ويحرس النظام المدني ويحمي البلاد وفقاً للمهام التي يحددها الدستور”.