- الحرب على غزة.. شهداء في القطاع وتحقيق أممي يتهم قادة إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية
- مباشر.. أعمال الدورة 80 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك
- خبراء بالأمم المتحدة يدعون فيفا ويويفا لتعليق عضوية إسرائيل
- فيديو.. سلسلة أعطال في ميكروفون الأمم المتحدة تثير الجدل
- تغطية مباشرة لكلمات قادة الدول من الجمعية العامة للأمم المتحدة
- أردوغان: الهجوم على قطر أظهر أن القيادة الإسرائيلية خارجة عن السيطرة
- إردوغان: إسرائيل تقتل طفلاً في غزة كل ساعة منذ 23 شهراً
- نواف سلام "يستغرب" تصريحات براك ويطالب بالضغط على إسرائيل
- "إل باييس": موجة الاعتراف بفلسطين والتهديد بضم الضفة يزيد عزلة إسرائيل
- خامنئي: التفاوض مع أميركا لن يخدم مصالحنا وسيصل لطريق مسدود
- ملك الأردن متحدثا عن غزة: إلى متى سنكتفي بإصدار إدانة؟
- إيران ترفض شرطا أميركيا على صواريخها.. ما هو؟
- إسبانيا توافق على حظر تصدير واستيراد الأسلحة من إسرائيل
- أردوغان أمام الجمعية العامة: لا منطق يبرر وحشية إسرائيل في غزة
- ترامب يتفاخر بقوة أميركا ويهاجم الأمم المتحدة
- تحقيق أممي: إسرائيل تسعى لسيطرة دائمة بغزة وأغلبية يهودية بالضفة
- كاتب إسرائيلي: لماذا يحب الإسرائيليون أمثال كيرك وترامب رغم معاداتهم للسامية؟
- تحقيق للأمم المتحدة يكشف نوايا إسرائيل في غزة والضفة
ركود في النشاط التجاري في أسواق نيالا
شكا تجار محليون من مدينة نيالا بولاية جنوب دارفور، الاثنين، من ركود في النشاط التجاري، مع عزوف المواطنين عن عمليتي البيع والشراء.
وتحدث التاجر أبوبكر الزين، صاحب توكيلات دقيق الخبز في سوق نيالا الكبير، لـ”دارفور24″، عن ضعف القوة الشرائية للمواطنين وأصحاب المخابز خلال شهر سبتمبر الجاري.
وأوضح أن أسعار المواد الغذائية، كالسكر والدقيق والأرز والعدس وزيت الطعام، مستقرة خلال الفترة الماضية.
بدوره، أرجع التاجر حبيب يوسف، لـ”دارفور24″، أسباب الركود إلى فصل الخريف، الذي يذهب فيه غالبية المواطنين إلى الزراعة خارج المدينة، إلى جانب ندرة السيولة النقدية، وخروج البنوك والمصارف عن الخدمة بفعل الحرب.
وتشهد مدينة نيالا ارتفاعًا في عمولة التحويلات المالية عبر تطبيق “بنكك” التابع لبنك الخرطوم، والذي يعتمد عليه معظم المواطنين في التحويلات المالية.
وذكر سكان محليون من مدينة نيالا، لـ”دارفور24″، أنهم أحجموا عن الشراء بسبب الوضع المعيشي للأسر جراء الحرب الدائرة في البلاد، مع توقف الرواتب التي كانت تحرّك السوق.
وأشاروا إلى أنهم أصبحوا يعتمدون على التحويلات المالية من أبنائهم وأسرهم خارج نيالا، مشددين على أن مصدر الدخل الوحيد في مدينة نيالا أصبح التجارة، التي تتطلب وجود رأس مال.
وأعادت السلطات المحلية في مدينة نيالا فتح سوق نيالا الكبير بعد توقف دام عامين.
واختار المجلس الرئاسي لتحالف تأسيس مدينة نيالا عاصمة إدارية للحكومة الموازية، التي تخضع لسلطة الجيش.
دارفور 24
المصدر:
الراكوبة
