- التطورات في سوريا.. اتفاق تهدئة بالسويداء و”اندماج كامل” للمدينة مع الدولة
- الحكومة السورية تعلن انسحاب قوات الجيش من السويداء
- زلزال قوي يضرب قبالة سواحل ألاسكا.. وتحذير من تسونامي
- إيرادات مالية قياسية لنادي باريس سان جيرمان
- بيدرسون يحث السلطات السورية على التحقيق في انتهاكات السويداء
- روبيو: الاتفاق على خطوات لإنهاء الاشتباكات في سوريا "الليلة"
- اتفاق لوقف إطلاق النار في السويداء والجيش يبدأ الانسحاب من المدينة
- "أحداث السويداء" بين تعقيدات الداخل وتدخلات الخارج
- ويتكوف: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة "تسير على نحو جيد"
- الجيش السوداني يعلن تصديه لهجوم جديد للدعم السريع على الفاشر
- التطورات في سوريا.. اتفاق تهدئة بالسويداء و”اندماج كامل” للمدينة مع الدولة
- مشروع قانون أميركي لتصنيف "الإخوان" كجماعة إرهابية
- تعليق الملاحة بمطار بن غوريون إثر صاروخ من اليمن
- اتفاق بالسويداء لإعادة الاستقرار والجيش يبدأ الانسحاب
- رئيس أركان إسرائيل: إما اتفاق خلال أيام.. أو توسيع القتال بغزة
- أضخم دراسة تصوير طبي للبشر تصل إلى مشاركها رقم 100 ألف
- بالفيديو.. بدء انسحاب الجيش السوري من السويداء
- خبراء: نتنياهو يفتعل أزمات متعددة لطمس عار 7 أكتوبر وتأجيل محاكمته
قتلى وجرحى في قصف لـ”الدعم السريع” على الفاشر
لقي 4 أشخاص مصرعهم وأصيب 6 آخرين بينهم ثلاثة أطفال، الثلاثاء، جراء تجدد قوات الدعم السريع قصفها المدفعي على سوق مخيم أبوشوك للنازحين بالفاشر عاصمة شمال دارفور.
وشهدت المدينة هدوءا نسبيا عقب معارك عنيفة يوم الخميس الماضي، مما دفع غالبية المواطنين للتردد على سوق المخيم هذه الأيام.
وقال شهود عيان لـ”دارفور24″، إن قوات الدعم السريع جددت قصفها المدفعي على مدينة الفاشر نهار اليوم الثلاثاء، قبل أن تستهدف سوق مخيم أبوشوك للنازحين بنحو 30 قذيفة، مما أدى الى وقوع ضحايا وسط المدنيين.
وأفاد محمود آدم اسحق، تاجر بسوق مخيم أبوشوك لـ”دارفور24″، أن القصف استهدف أجزاء متفرقة من سوق المخيم تسبب في مقتل 4 أشخاص وإصابة 6 آخرين بينهم 3 أطفال تم نقلهم الى المستشفى السعودي وآخرين الى المراكز الصحية القريبة لمحيط المخيم.
ورصدت صحيفة “دارفور24″، فرار العشرات من سوق المخيم بالتزامن مع تجدد القصف المدفعي نهار اليوم الثلاثاء.
وتشن قوات الدعم السريع هجمات متواصلة على مدينة الفاشر في مسعى للاستيلاء على آخر معاقل الجيش السوداني باقليم دارفور، مما أجبر الآلاف من الأسر على الفرار من منازلهم بحثا عن الأمن والغذاء والدواء.
دارفور 24
المصدر:
الراكوبة
