- المواجهة بين إسرائيل وإيران.. هجمات وأضرار متبادلة وتقديرات بتوسع نطاق النزاع
- كل ما تحتاج معرفته بشأن البرنامج النووي الإيراني
- العراق يدعو أميركا لمنع طائرات إسرائيل من اختراق مجاله الجوي
- ترامب: الحرب بين إسرائيل وإيران يجب أن تنتهي
- "هدف إيران الأصعب".. هل تنجح إسرائيل في الرهان الكبير؟
- الجيش الإسرائيلي: نعمل بحرية في سماء طهران.. ونتنياهو يتوعد
- موجة غارات جديدة في إيران.. و"هجمات عنيفة" متوقعة ضد إسرائيل
- كاتب أميركي: إسرائيل فتحت بابا للحرب من الصعب إغلاقه
- مقتل نائبة ديمقراطية وزوجها في هجوم مسلح.. وترامب يتوعّد
- بريطانيا تدفع بمقاتلات وقطع حربية للمنطقة وإيران تتصدى لمدمرة لها
- سلطات شرق ليبيا تحاصر قافلة "الصمود" وتشترط "إجراءات قانونية"
- وزير الدفاع الأميركي: جاهزون للرد عند الحاجة
- إيران تتوعد إسرائيل بهجوم عنيف ومدمر خلال ساعات
- للمرة الأولى بتاريخها.. ما الذي خسرته إسرائيل من إغلاق مطار بن غوريون؟
- بريطانيا تعلن نقل طائرات مقاتلة إلى الشرق الأوسط
- حركة غير عادية بالأجواء الإسرائيلية سبقت الهجوم على إيران
- مقتل جندي في خان يونس وإطلاق 4 صواريخ من غزة
- بريطانيا ترسل معدات بينها طائرات حربية إلى الشرق الأوسط
إقالة وتجريد قيادات في "الشعبية شمال" المطالبين بالإصلاحات من الرتب العسكرية
أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال عن فصل عدد من أعضائها المنتمين لما يُعرف بـ”مبادرة الإصلاح الهيكلي والتنظيمي”، وتجريدهم من رتبهم العسكرية، تنفيذًا لتوصيات لجنة المحاسبة ورئاسة هيئة الأركان.
وجاء في بيان صادر عن الحركة أن قرار الفصل استند على توصية لجنة محاسبة القيادي بالحركة :”رمضان حسن نمر”، وبدعم من رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لتحرير السودان، حيث اعتبرت اللجنة أن “مبادرة الإصلاح الهيكلي والتنظيمي” تنظيم معادٍ للحركة ويُجرّم التعامل معه.
وشمل قرار الفصل و التجريد القادة العسكريين كل من أحمد بلقا أتيم ومحمود التجاني أحمد والأمين النميري يوسف ومحمد حامد بابكر بجانب عمر عبدالرحمن آدم.
وكانت الحركة قد نشرت في وقت سابق حيثيات فصل القائد رمضان حسن نمر عبر موقعها الرسمي، موضحة أن القرار استند إلى تحقيقات بدأت في 19 مارس 2025، بسبب مخالفته مواد محددة من دستور الحركة الشعبية (2017) ولائحة السلوك والانضباط (2018). وأوصت لجنة التحقيق حينها بمحاسبته، وهو ما أسفر عن قرار بفصله وتجريده من رتبته العسكرية، واعتبار المبادرة التي يقودها كيانًا مناهضًا للحركة.
المصدر:
الراكوبة
