شهدت مناطق مروي وبورتسودان وأم درمان وعطبرة ودنقلا انقطاعاً في التيار الكهربائي، وذلك عقب الهجوم الذي شنته طائرات مسيّرة على سد مروي.
وأدى الهجوم إلى تعطيل الخدمات الأساسية في تلك المناطق، مما أثار قلق السكان حول تأثير ذلك على حياتهم اليومية.
وتسبب الهجوم في أضرار جسيمة للبنية التحتية، حيث تم استهداف منشآت حيوية كانت توفر الطاقة للعديد من المدن.