- الحرب على غزة.. الاحتلال يواصل مجازره والقسام تقتل قوة إسرائيلية ببيت لاهيا
- اتصال هاتفي بين وزيري خارجية الإمارات وسوريا.. ماذا بحثا؟
- فيديو.. مسلحون ملثمون يضرمون النار في شجرة الميلاد بحماة
- أمير سعودي يعلن بيع نادي شيفيلد يونايتد الإنجليزي
- ترامب: ماسك لن يصبح رئيسا لأميركا لهذا السبب
- الهجوم الكيميائي على دوما.. شهادات تدين نظام بشار الأسد
- عبدالله بن زايد يبحث التطورات مع وزير خارجية سوريا
- نتنياهو: طلبت من الجيش تدمير البنى التحتية للحوثيين
- نتنياهو: أحرزنا تقدما في صفقة المحتجزين في غزة
- الكرملين: روسيا تتواصل مع السلطات السورية الجديدة
- زيلينسكي: قتلنا وأصبنا 3 آلاف جندي كوري شمالي بكورسك الروسية
- سوريا بعد الأسد.. وفود دبلوماسية بدمشق وإيران تتحدث عن علاقتها بالإدارة الجديدة
- أردوغان: ندعم سوريا الجديدة وتركيا وقفت على الجانب الصحيح من التاريخ
- محمد مدوخ.. طفل غزي نجا وحيدا من مجزرة عائلته
- مسؤول روسي: عدة دول عرضت استضافة محادثات بين بوتين وترامب
- بالآلاف.. زيلينسكي يعلن حصيلة ضحايا قوات كوريا الشمالية
- شهادات ناجيات من سجون الأسد عن العنف الجنسي
- معارك عنيفة قرب الخرطوم والنائب العام يتعهد بمحاكمة الدعم السريع
«الدعم السريع» تقتل 24 شخصاً وتصيب 30 آخرين في هجمات على قرى بالجزيرة
قُتل 24 شخصًا على الأقل وأصيب 30 آخرين في أحدث هجمات تشنها قوات الدعم السريع على قرى بولاية الجزيرة.
ومنذ 21 أكتوبر الماضي، تشن الدعم السريع هجمات انتقامية طالت عشرات القرى شرقي الجزيرة، ردًا على انشقاق قائدها أبو عاقلة كيكل وانحيازه للجيش.
وتسببت هذه الهجمات في مقتل آلاف المدنيين وتشريد ما يزيد عن 400 ألف شخص.
وقال بيان أصدره مؤتمر الجزيرة، وهو كيان مدني يرصد الانتهاكات، إن “24 شخصًا قُتلوا وأصيب العشرات في هجمات جديدة نفذتها قوات الدعم السريع على قرى ريف الهدى أمس الأربعاء”.
وأشار البيان إلى أن الهجمات طالت قرى “سرحان، العدناب، العديد أبو سوار، الحفائر حمد، والقلعة” بإدارية الهدى التابعة لمحلية المناقل بولاية الجزيرة، حيث قُتل ثمانية مواطنين بقرية العدناب، وعشرة مواطنين بقرية الحفائر حمد، علاوة على ستة آخرين في قريتي سرحان والعديد أبو سوار. وأفاد البيان بأن الهجوم خلف أكثر من 30 إصابة.
وسبق أن هاجمت قوات الدعم السريع في أغسطس الماضي قريتي العدناب وسرحان، مما أسفر عن مقتل أكثر من 40 شخصًا وعشرات الجرحى.
سودان تربيون
المصدر:
الراكوبة
