- النفط بنى ثروتها والذهب قد يُشكل مستقبلها.. مصدر ثروة جديد في السعودية
- بعد الغارة الأمريكية المميتة.. الحوثيون: لن نتوقف عن دعم غزة
- رجل ميت.. آخر ظهور سينمائي لـ "سليمان عيد"
- الأهلي يتخم شباك الفيحاء بخماسية
- أردوغان: مخططات تهجير الفلسطينيين "لا قيمة لها"
- وفد من الكونغرس الأميركي في سوريا للقاء الشرع وبحث العقوبات
- أمين عام حزب الله: لن نسمح لأحد بنزع سلاحنا
- العراق وسوريا: بعد لقاء السوداني والشرع، ماهي دلالات ذلك بالنسبة للبلدين؟
- هيئة عربية: دمار غزة غير مسبوق والإعمار يحتاج 80 مليار دولار
- شبكة اتصالات الحوثي هدف لضربات أميركا.. وهذا ما نعرفه عنها
- إيران: الاتفاق النووي ممكن بشرط تحلي واشنطن بالواقعية
- 80 قتيلا بهجوم أميركي على اليمن وإسرائيل تعترض صاروخا حوثيا
- لكشف عن دور الإمارات في تهريب ثروات الأسد
- قطر تكشف أجواء اللقاء بين أحمد الشرع والسوداني
- بوظة..كنافة..سحلب..آيس كريم…من صاحب الترند؟
- تقرير: أسلحة أميركية متبقية بأفغانستان بيعت للحوثي والقاعدة
- ثالث جلسة لمحاكمة قادة المعارضة التونسية وسط توتر واحتجاج
- موجة عرائض إسرائيلية جديدة تنادي بوقف الحرب.. من تضم؟
تركيا.. رئيس بلدية إسطنبول المعتقل يمثل أمام المحكمة
تقرر تأجيل قضيتين من بين عدة قضايا ضد رئيس بلدية إسطنبول المسجون والمعزول أكرم إمام أوغلو قد تشهدان حظر ممارسته السياسة وصدور الحكم عليه بالسجن.
ومثل أوغلو أمام المحكمة الجمعة لأول مرة في قضية تم اتهامه فيها بتهديد مدع عام.
وقال إمام أوغلو، متحدثا إلى القاضي إنه يمثل أمام المحكمة لأنه فاز في 3 انتخابات ضد الرجل "الذي يعتقد أنه يملك إسطنبول"، في إشارة إلى الرئيس رجب طيب أردوغان.
وتم تأجيل القضية إلى 16 يونيو، ويسعى ممثلو الادعاء إلى سجنه 7 أعوام وأربعة أشهر وحظر ممارسته السياسة في هذه القضية.
ولم يصدر حكم أيضا في محاكمة أخرى في وقت لاحق من اليوم ضد إمام أوغلو على خلفية احتيال مزعوم أثناء توليه منصب عمدة حي بيليكدوزو بإسطنبول في 2015.
وتم تحديد جلسة جديدة في تلك القضية في 11 يوليو.
واتهم المحامي كمال بولات ممثلو الادعاء بتعمد إرجاء قضية الاحتيال التي أشار إلى أنها تتجه إلى حصول موكله على البراءة.
ويواجه السياسي المعارض 5 قضايا، من بينهما قد تتسبب في حظر ممارسته السياسة، فضلا عن 3 تحقيقات جارية.
ولا تتعلق جلستا اليوم بالقبض على إمام أوغلو في 19 مارس بتهم فساد وإرهاب التي أعقبتها توترات كبيرة، وأدت إلى اندلاع احتجاجات واسعة في مختلف أنحاء تركيا.
ويرى كثيرون أن اعتقاله هو محاولة ذات دوافع سياسة لإبعاده عن سباق الرئاسة المقبل، المقرر في عام 2028. وتنفي الحكومة هذه الاتهامات وتؤكد أن محاكم تركيا مستقلة.
المصدر:
سكاي نيوز
